علمائهم بوضعها وبطلانها او استشكلوا فيها، وهي و ان كانت كثيرة لا تحصيها هذه العجالة الاّ أنا نأتي ببعضها ليستدل به على باقيها.
والثاني: في ذكر جملة من رواته الوضاعين الكذابين والخوارج والنواصب بمقتضى تصريحات علمائهم وناقديهم في الحديث والرجال.