قال أبو مهدي : ( بَسْلاً وأسلاً ) إذا دعى عليه بالشيء كما يقال ( تَعْساً ونُكْساً ) .
( لَحاه الله ) أي قَشَره كما يُلْحى العود إذا أخذ عنه لحاه وهو القشر الرقيق الذي يلي العود .
( لا ترك الله له ظُفْراً ولا شُفْراً ) .
( رماه الله بالسُّكات ) ( رماه الله ) بخَشاشٍ أخْشَن ذات ناب أحْجَن ) .
( قرعَ مراحه ) أي لا كانت له إبل .
ويقال ( شعبت به الشَّعوب ) أي ذهبت به المنية .
سمعت امرأة منّا دعت على رجل فقالت : ( رماك الله بمهدىء الحركة ) .
( لأمه العُبْرُ ) و ( لأَمه الويل والأَليل ) أي الأنين .
و ( ما له ساف مالُه ) أي هلك .
( رماه الله بالسُّواف ) أي بهلاك المال ضَمّها الأصمعي وقال أبو عمرو بالفتح .
( ماله خاب كَهْده ) والكَهْد المراس والجَهد .
( ماله طال عَسْفه ) أي هوانه .
( ماله استأصل الله شَأْفَتَه ) والشَّأْفة : قَرحة تكون أسفل رجل الإنسان وفي خف البعير أي اقتلع الله ماله كما تُسْتأصل الشأفة وهي تقطع بحديدة ويقال : ( شَئفَت رجله ) تشْأَف شأفاً والاسم الشَّأفة .
ويقال : ( أتى الله على شَأْفته ) .
( رماه الله بوامئة ) أي ببلاء وشرّ .
( اقْتَمّه الله إليه ) : قبضه .
وابتاضه الله وابتاض بنو فلان بني فلان ذهبوا بهم .
( أباد الله عتْرتَه ) : ذهب بأهل بيته .
( شَحَبَه الله ) أي أهلكه .
( أباد الله غَضْراءه ) أي خصبه وخَيْره .
و ( أنبط الله بئره في غَضْراء ) أي في طينة عَلكة خضراء .
ويقال للإنسان إذا سعل : ( زيد عَسرٌ نَكد ) ( وريا وزيد بريا ) .
أشمت الله ( عاديه وشمت عدوه ) .
و ( تركه الله حتّاً بتّاً فَتّاً لا يملك كفاً ) .
وعُبْر وسَهَر .
و ( أحانه الله وأبانه ) .
ويقال : ( أبلطه الله ) و ( إن فلاناً لمبلط ) إذا كان لا شيء له .
و ( ألصقه الله بالصّلة ) بالأرض .
( رماه الله بمهدىء الحركة ) .
( رماه الله بالواهنة ) وهو وجع يأخذ في المنكب حتى لا يقدر الرجل أن يرمي بحجر .
وقال الهلالي : ( ماله وَبدَ الله به ) أي أبعده الله .