و ( مصائب القرائب ) و ( جاهد البلاء ) و ( مضلعات الأدواء ) .
ويقال : ( بهم اليوم قطرة من البلاء ) ( نعود بالله من وطأة العدو وغلبة الرجل وضلع الدين ) .
و ( نعوذ بالله من العين اللاَّمَّة ) أي عين الحاسد التي تمر على مالك فيشوه لك .
( أعوذ بالله من الهيبة والخيبة ) .
( نعوذ بالله من أمواج البلاء وبوائق الفتن وخيبة الرجاء وصَفَر الفناء ) .
قال في ديوان الأدب : ويقال :
جاؤوا قضُّهم بقَضيضهم أي جاؤوا بآخرهم فمن رفع جعله بمعنى التأكيد ومن نصب جعله كالمصدر .
قال سيبويه : انقضَّ آخرهم على أولهم انْقضاضاً .
ويقال : جاء القوم بلّفّهم ولفيفهم أي جاؤوا أخلاطهم .
ويقال جاؤوا على بَكْرة أبيهم أي جاؤوا جميعاً .
قال في الصّحاح : يقال : هيّن وهيْن وليّن وليْن وحيّز وحيْز وخيّر وخيْر وسيّد وسيْد وميّت وميْت .
وفي الترقيص للأزدي : قال الأصمعي :
الأصل في القَيْل التشديد ثم خفف وهو من باب الميّت والهيّن خُفّفت هذه الحروف إيجازاً واختصاراً .
والقَيْل : الملك .