بيان في عد آي القرآن

عثمان بن سعيد داني

نسخه متنی -صفحه : 91/ 27
نمايش فراداده

إبراهيم )

باب ذكر ما أسقط

وذلك إحدى عشرة آية أولاهن في البقرة ( إنما نحن مصلحون ) وفي آل عمران ( وأنزل التوراة والإنجيل ) الأولى وفي يونس ( لنكونن من الشاكرين ) وفي الكهف ( وزدناهم هدى ) وفي الحج ( وعاد وثمود ) وفي فاطر ( من في القبور ) وفي غافر ( يوم التلاق ) وفي والنجم ( إلا الحياة الدنيا ) وفي المعارج ( خمسين ألف سنة ) وفي عبس ( فإذا جاءت الصاخة ) وفي اقرأ ( أرأيت الذي ينهى )

باب ذكر ما انفرد بعده أهل حمص

وانفرد الحمصيون دون سائر أهل العدد بعد ست عشرة آية أولاهن في التوبة ( ذلك الدين القيم ) وفي الرعد ( كذلك يضرب الله الحق والباطل ) وفي طه ( فاقذفيه في اليم ) وفيها ( معيشة ضنكا ) وفي القصص ( فأوقد لي يا هامان على الطين ) وفي العنكبوت ( أفبالباطل يؤمنون ) وفي والصافات ( دحورا ) وفي القتال ( فضرب الرقاب ) وفيها ( فشدوا الوثاق لانتصر منهم ) وفي الطلاق ( لتعلموا أن الله على كل شيء قدير ) وفي التحريم ( تجري من تحتها الأنهار ) وفي الحاقة ( وثمانية أيام حسوما ) وفي نوح ( وجعل القمر فيهن نورا ) وفي الانشقاق ( إنك كادح إلى ربك كدحا )

باب ما انفردوا بإسقاطه

وانفردوا دون أهل العدد بإسقاط أربع عشرة آية أولاهن في النور ( لعبرة لأولي الأبصار ) وفي القصص ( فأخاف أن يقتلون ) وفي فاطر ( ولعلكم تشكرون ) وفيها ( إن أنت إلا نذير ) وفي والصافات ( من كل جانب ) وفي ص ( قل هو نبأ عظيم ) وفي القتال ( ويصلح بالهم ) وفيها ( ويثبت أقدامكم ) وفي الواقعة ( إنا أنشأناهن إنشاء ) وفيها ( أو آباؤنا الأولون ) وفي والفجر ( ربي أكرمن ) وفي والشمس ( فسواها ) فجميع ما انفردوا بعده وإسقاطه ثلاثون آية

باب ذكر ما عد المدنيان والمكي

وانفرد المدنيان والمكي بعد ثلاث عشرة آية أولاهن في الأنعام ( وجعل الظلمات والنور ) وفي الأعراف ( ضعفا من النار ) وفيها ( الحسنى على بني إسرائيل ) وفي التوبة ( وعاد وثمود ) وفي هود ( إن كنتم مؤمنين ) وفي النمل ( وأولو بأس شديد ) وفي العنكبوت ( وتقطعون السبيل ) وفي الرحمن ( شواظ من نار ) وفي الحاقة ( كتابه بشماله ) وفي والفجر ( فأكرمه ونعمه ) وفيها ( فقدر عليه رزقه ) وفي العلق ( لئن لم ينته ) وفي قريش ( من جوع )

باب ذكر ما أسقطوا

وذلك ثماني آيات أولاهن في هود ( ولا يزالون مختلفين ) وفي الرعد ( من كل باب ) وفي الكهف ( بالأخسرين أعمالا ) وفي طه ( قاعا صفصفا ) وفي النور ( بالغدو والآصال ) وفيها ( يذهب بالأبصار ) الثاني وفي أول الطور ( والطور ) وفي والنازعات ( فأما من طغى )

باب ذكر ما عد المدني الأول والمكي

وانفرد المدني والمكي بعد ست آيات أولاهن في البقرة ( ماذا ينفقون ) الثاني وفي طه ( غضبان أسفا ) وفيها ( وإله موسى ) وفي الزمر ( من تحتها الأنهار ) وفي غافر ( في الحميم ) وفي نوح ( وقد أضلوا كثيرا )