لا أجد في نفسي مقدرة على توفير شروط الخطابة. ولهذا فإنّني أترك هذا العمل ، وعلى كلّ من يصدّق كلامي أن يكفّ هو الآخر عن هذا العمل. وعلى الرغم من أنّه كانت تصله سنويّاً مبالغ طائلة عن هذا الطريق ، إلا أنّه غضّ النظر عنها وكفّ عن ممارسة الخطابة . (المصدر السابق : 181) . 68 . معاني الأخبار : 390 / 31 عن إبراهيم بن عبد الحميد ، بحار الأنوار : 2 / 117 / 16 . 69 . النور : 15 . 70 . الإسراء : 36 . 71 . مكارم الأخلاق : 2 / 355 / 2660 ، بحار الأنوار : 77 / 105 / 1 . 72 . الأمالي للمفيد : 20 / 1 عن عبد الله بن عمر ، تحف العقول : 37 نحوه ، دعائم الإسلام : 1 / 96 وفيه «فسُئلوا فأفتوا» بدل «فسألوهم فقالوا»، بحار الأنوار: 2/121/37؛ صحيح البخاري : 1/50/100 ، صحيح مسلم : 4 / 2058 / 13 ، سنن الترمذي : 5 / 31 / 2652 وفيها «حتّى إذا لم يترك عالماً» بدل «وإذا لم يبقَ عالم» ، سنن ابن ماجة : 1 / / 187 / 28981 . 73 . نهج البلاغة : الكتاب 31 ، تحف العقول : 69 ، غرر الحكم : 5138 ، بحار الأنوار : 77 / 200 / 1 نقلاً عن كشف المحجّة ؛ وراجع دستور معالم الحكم : 59 74 . نهج البلاغة : الكتاب 31 ، كشف المحجّة : 226 ، الفقيه : 2 / 626 / 3215 ، تحف العقول : 74 ، الاختصاص : 231 والثلاثة الأخيرة نحوه ، بحار الأنوار : 77 / 203 / 1 . 75 . غرر الحكم : 2735 . 76 . غرر الحكم : 10426 . 77 . غرر الحكم : 9450 . 78 . غرر الحكم : 2141 . 79 . نهج البلاغة : الخطبة 87 ، غرر الحكم : 10245 . 80 . تحف العقول : 302 ، بحار الأنوار : 78 / 280 / 1 . 81 . البقرة : 174 . 82 . آل عمران : 187 . 83 . قوله صلّى الله عليه و آله : «أمرِ الدينِ» مجرور على البدليّة من قوله : «في أمرِ الناسِ» . 84 . سنن ابن ماجة : 1 / 97 / 265 عن أبي سعيد الخدري ، مسند ابن حنبل : 3 / 565 / 10492 عن أبي هريرة ، المستدرك على الصحيحين : 1/182/346 عن عبد الله بن عمرو بن العاص ، المعجم الكبير : 11 / 5 / 10845 عن ابن عبّاس ، تاريخ أصبهان : 1 / 151 / 115 عن أنس وكلّها نحوه ، كنز العمّال : 10 / 196 / 29031 ؛ منية المريد : 136 ، عوالي اللآلي : 4 / 71 / 40 كلاهما نحوه ، بحار الأنوار : 2 / 78 / 66 . 85 . غرر الحكم : 10188 . 86 . غرر الحكم : 3172 . 87 . الكافي : 8 / 54 / 16 عن يزيد بن عبد الله عمّن حدّثه ، بحار الأنوار : 78 / 361 / 2 . 88 . شَقَّقَ الكلامَ تشقيقاً : أخرَجَه أحسنَ مَخرَج ، ومنه حديث البيعة : «تشقيقُ الكلام عليكم شديدٌ» ؛ أي التطلُّب فيه لِيُخرجه أحسنَ مَخرَجٍ (تاج العروس : 13 /250) ، وقال الرضي ـ رضوان الله تعالى عليه ـ : «وهذا القول مجاز ، والمراد : الذين يتصرفون في الكلام فيدقّقون فيه ويتعمقون في معانيه . وشبّه عليه الصلاة والسلام فعلهم ذلك بتشقيق الشَّعر ؛ لأنّ طاقات الشعر مستدقة في نفوسها ، وإذا تعاطى الإنسان تشقيقها ، انتهت من الدقّة إلى غاية لا زيادة وراء ها» . وهذا اللعن في الخبر إنّما يتناول من بلغ في تدقيق الكلام إلى ذلك الحدّ لِيشتبهَ الباطل بالحق ويجوزَ الغيّ بالرشد . (المجازات النبويّة : 418 / 336) . 89 . المجازات النبويّة : 415 / 336 ، مسند ابن حنبل : 6 / 26 / 16900 عن معاوية وفيه : «لعن رسول الله صلّى الله عليه و آله الذين ...» .20 / 52 وفيها «فسُئلوا فأفتوا» بدل «فسألوهم فقالوا» وكلّها عن عبد الله بن عمرو بن العاص ، كنز العمّال : 10