- فمن آثاره فيما غرسه في طلاب العلم الذين درسوا عليه وأخذوا عنه خلال خمسة وخمسين عاماً قدّم فيها حماس الشباب واندفاعه، وخبرة الوقور وإيمانه وغيرته.
- ومنها آثاره الواضحة في مجال الدراسات العليا التي شارك فيها إشرافاً على الأبحاث ومشاركة في المناقشة والحكم، فجاوز عدد طلابه المئة في أقطار متعددة من وطننا العربي. وقد طبع كثيرين من طلابه بطابعه؛ حتى إنك لتراه ماثلاً بين أسطر أبحاثهم.
- وكذلك إسهاماته المتعددة في الخطط والمناهج والكتب التعليمية.