645 ـ عنه عليه السّلام : غَلَبَةُ الهَوى تُفسِدُ الدّينَ وَالعَقلَ[6] .
646 ـ عنه عليه السّلام : الهَوى عَدُوُّ العَقلِ[7] .
647 ـ عنه عليه السّلام : ما ضادَّ العَقلَ كَالهَوى[8] .
648 ـ عنه عليه السّلام : لا عَقلَ مَعَ هَوًى[9] .
649 ـ عنه عليه السّلام : حِفظُ العَقلِ بِمُخالَفَةِ الهَوى وَالعُزوفِ عَنِ الدُّنيا[10] .
650 ـ عنه عليه السّلام : مَن غَلَبَ شَهوَتَهُ ظَهَرَ عَقلُهُ[11] .
651 ـ عنه عليه السّلام : مَن غَلَبَ هَواهُ عَقلَهُ افتَضَحَ[12] .
652 ـ عنه عليه السّلام : مَن غَلَبَ هَواهُ عَلى عَقلِهِ ظَهَرَت عَلَيهِ الفَضائِحُ[13] .
653 ـ عنه عليه السّلام : قَرينُ الشَّهوَةِ مَريضُ النَّفسِ مَعلولُ العَقلِ[14] .
654 ـ عنه عليه السّلام : كَم مِن عَقلٍ أسيرٍ تَحتَ هَوًى أميرٍ[15] .
655 ـ عنه عليه السّلام : صِل عَجَلَتَكَ بِتَأَنّيكَ ، وسَطوَتَكَ بِرِفقِكَ ، وشَرَّكَ بِخَيرِكَ ، وَانصُرِ العَقلَ عَلَى الهَوى ، تَملِكِ النُّهى[16] .
656 ـ عنه عليه السّلام : العَقلُ صاحِبُ جَيشِ الرَّحمنِ ، وَالهَوى قائِدُ جَيشِ الشَّيطانِ ، وَالنَّفسُ مُتَجاذَبَةٌ بَينَهُما ، فَأَيُّهُما غَلَبَ كانَت في حَيِّزِهِ[17] .
657 ـ عنه عليه السّلام : العَقلُ وَالشَّهوَةُ ضِدّانِ ، ومُؤَيِّدُ العَقلِ العِلمُ ، ومُزَيِّنُ الشَّهوَةِ الهَوى ، وَالنَّفسُ مُتَنازَعَةٌ بَينَهُما ، فَأَيُّهُما قَهَرَ كانَت في جانِبِهِ[18] .
658 ـ عنه عليه السّلام : حَرامٌ عَلى كُلِّ عَقلٍ مَغلولٍ بِالشَّهوَةِ أن يَنتَفِعَ بِالحِكمَةِ[19] .
659 ـ عنه عليه السّلام : مَن جانَبَ هَواهُ صَحَّ عَقلُهُ[20] .
660 ـ عنه عليه السّلام ـ مِن كِتابِهِ لِشُـرَيحِ بنِ الحارِثِ قاضيهِ لَمّا بَلَغَهُ أنَّهُ ابتاعَ دارًا بِثَمانينَ دينارًا وكَتَبَ لَها كِتابًا وأشهَدَ فيهِ شُهودًا ، بَعدَ تَقريعِهِ وتَوبيخِهِ ـ : شَهِدَ عَلى ذلِكَ العَقلُ إذا خَرَجَ مِن أسرِ الهَوى وسَلِمَ مِن عَلائِقِ الدُّنيا[21] .
661 ـ عنه عليه السّلام : مَن عَشِقَ شَيئًا أعشى (أعمى) بَصَرَهُ وأمرَضَ قَلبَهُ ، فَهُوَ يَنظُرُ بِعَينٍ غَيرِ صَحيحَةٍ ، ويَسمَعُ بِاُذُنٍ غَيرِ سَميعَةٍ ، قَد خَرَقَتِ الشَّهَواتُ عَقلَهُ ، وأماتَتِ الدُّنيا قَلبَهُ[22] .
662 ـ عنه عليه السّلام : العَقلُ غِطاءٌ سَتيرٌ ، وَالفَضلُ جَمالٌ ظاهِرٌ ، فَاستُر خَلَلَ خُلُقِكَ بِفَضلِكَ ، وقاتِل هَواكَ بِعَقلِكَ ، تَسلَم لَكَ المَوَدَّةُ ، وتَظهَر لَكَ المَحَبَّةُ[23] .
663 ـ عنه عليه السّلام : ذَهابُ العَقلِ بَينَ الهَوى وَالشَّهوَةِ[24] .
664 ـ عنه عليه السّلام : لا يَجتَمِعُ العَقلُ وَالهَوى[25] .
665 ـ عنه عليه السّلام : لا عَقلَ مَعَ شَهوَةٍ[26] .
666 ـ عنه عليه السّلام : مَن لَم يَملِك شَهوَتَهُ لَم يَملِك عَقلَهُ[27] .
667 ـ الإمام الباقر عليه السّلام : لا عَقلَ كَمُخالَفَةِ الهَوى[28] .
668 ـ الإمام الصادق عليه السّلام : الهَوى يَقظانُ وَالعَقلُ نائِمٌ[29] .
669 ـ رسول الله صلّى الله عليه و آله : مَن قارَفَ ذَنبًا فارَقَهُ عَقلٌ لا يَرجِعُ إلَيهِ أبَدًا[30] .