هذا نفس الحديث الذي رواه محمد بن أبان الأنصاري عن عائشة، لاحظ رقم 2.
وقال البيهقي : تفرّد به عبد المجيد، وإنّما يعرف بطلحة بن عمرو وليس بالقويّ.(1)
وعرفه الذهبي بأنّه صدوق مرجئ كأبيه.
وثّقه ابن معين، وقال أبو داود: ثقة داعية إلى الإرجاء.
وقال ابن حبان: يستحق الترك، منكر الحديث جداً، يقلب الأخبار، ويروي المناكير عن المشاهير.
1. سنن البيهقي:2/29.