97 . عنه صلىاللهعليهوآله : ألا إنَّ فِي التَّباغُضِ الحالِقَةَ ، لا أعني حالِقَةَ الشَّعرِ ولكِن حالِقَةَ الدّينِ . 1
98 . عنه صلىاللهعليهوآله : دَبَّ إلَيكُم داءُ الاُمَمِ ؛ الحَسَدُ وَالبَغضاءُ هِيَ الحالِقَةُ ، لا أقولُ تَحلِقُ الشَّعرَ ، ولكِن تَحلِقُ الدّينَ . 2
99 . المستدرك على الصحيحين عن أبي هريرة : سَمعِتُ رَسولَ اللّهِ صلىاللهعليهوآله يَقولُ : سَيُصيبُ اُمَّتي داءُ الاُمَمِ .
فَقالوا : يا رَسولَ اللّهِ ، وما داءُ الاُمَمِ ؟
قالَ : الأَشَرُ وَالبَطَرُ ، وَالتَّكاثُرُ وَالتَّناجُشُ فِي الدُّنيا ، وَالتَّباغُضُ وَالتَّحاسُدُ حَتّى يَكونَ البَغيُ . 3
100 . رسول اللّه صلىاللهعليهوآله : إيّاكُم وَالبِغضَةَ لِذَوي أرحامِكُمُ المُؤمِنينَ ؛ فَإِنَّهَا الحالِقَةُ لِلدّينِ . 4
1 - الكافي : 2 / 346 / 1 عن مسمع بن عبدالملك ، الأمالي للمفيد : 181 / 2 عن ابن سنان وكلاهما عن الإمام الصادق عليهالسلام ، بحار الأنوار : 74 / 132 / 101 . 2 - سنن الترمذي : 4 / 664 / 2510 ، مسند ابن حنبل : 1/352/1430 ، السنن الكبرى : 10/ 393/ 21065 نحوه ، مسند أبي يعلى : 1 / 321 / 665 كلّها عن الزبير بن العوّام ، كنز العمّال : 3 / 462 / 7443 ؛ منية المريد : 324 ، تنبيه الخواطر : 1 / 127 كلاهما نحوه . 3 - المستدرك على الصحيحين: 4/186/7311، المعجم الأوسط: 9/23/9016 ، كنز العمّال: 11/249/31411 نقلاً عن ابن أبي الدنيا وابن النجّار كلاهما نحوه . 4 - دعائم الإسلام : 2 / 352 .