صفحهى 46
در كتاب (الغارات بخش آخر خطبه در [ج اول، ص 303])، ابن ابى الحديد (ج 1، ص 295) [و اما بخش اول خطبه: ايها الناس إلخ در: ثقفى الغارات ج 2، ص 633 آمده است و صدر و ذيل اين كلام در روايت ثقفى از يك خطبه نيست بلكه از دو خطبه مىباشد]
«اما بعد فان الجهاد باب من ابواب الجنه، فتحه اللّه لخاصة اوليائه، و هو لباس التقوى، و درع اللّه الحصينة، و جنته الوثيقة، فمن تركه رغبة عنه ألبسه اللّه ثوب الذل و شمله البلاء...» إلخ. (نهج البلاغه، ج 1، ص 63).
جاحظ (البيان و التبيين، ج 1، ص 170) با اندكى تغيير
المبرد (الكامل ج 1، ص 13)
ابن قتيبه (عيون الاخبار، ج 2، ص 236)
ابن عبد ربه (العقد- الفريد، ج 2، ص 163)
ابو الفرج اصفهانى (الاغانى، ج 15، ص 43)
شيخ صدوق (معانى الاخبار، ص 113)
شيخ مفيد (ارشاد ص 160- 164)
[ثقفى، الغارات، ج 2، ص 474]
«اما بعد فان الدنيا قد ادبرت و آذنت بوداع، و ان الاخرة اشرفت باطلاع، الا و ان اليوم المضمار و غدا السباق، و السبقة الجنة، و الغاية النار افلا تائب من خطيئته قبل منيته الاعامل لنفسه قبل يوم بؤسه...» إلخ. (نهج البلاغه، ج 1، ص 66).
جاحظ (البيان و التبيين، ج 1، ص 171)
ابن قتيبه (عيون الاخبار، ج 2، ص 235)
الثقفى الغارات [ج 2، ص 633] با اختلافى اندك
بحار الانوار (ج 17، ص 126)
ابن عبد ربه (عقد الفريد، ج 2، ص 163)
ابو محمد الحسن ابن على بن شعبه حرانى (فوت 432 هـ. ق 943 م) (تحف العقول، ص 35)