صفحهى 47
قاضى ابو بكر باقلانى، (فوت 403 هـ 13- 1012 م) (اعجاز القرآن، ذيل اتقان سيوطى، ج 1، ص 194) به طبع رسيده
شيخ مفيد (ارشاد، ص 138).
«ايها الناس المجتمعة أبدانهم، المختلفة اهواؤهم، كلامكم يوهى الصم الصلاب، و فعلكم يطمع فيكم الاعداء، تقولون فى المجالس كيت و كيت فاذا جاء القتال قلتم: حيدى حياد». (نهج البلاغه، ج 1، ص 69).
جاحظ (البيان و التبيين، ج 1، ص 171)
ابن قتيبه (الامامة و السياسة، ص 142)
كلينى در كافى
(ابن ابى الحديد، ج 1، ص 185)
ابن عبد ربه (عقد- الفريد، ج 2، ص 164)
شيخ مفيد (ارشاد، ص 158)
شيخ الطايفه، طوسى (امالى، ص 113)
[ثقفى، الغارات، ج 2، ص 483 با اختلاف اندك].
آن گاه كه امير المؤمنين او را قبل از جنگ جمل براى ملاقات با طلحه و زبير به بصره فرستاد تا آنها را به اطاعت از امام فرا خواند: «لا تلقين طلحة، فانك ان تلقه تجده كالثور عاقصا قرنه، يركب الصعب و يقول هو الذلول.» (نهج البلاغه، ج 1، ص 72).
ابن قتيبه (عيون الاخبار، ج 1، ص 195).
«ايها الناس انا قد اصبحنا فى دهر عنود، و زمن كنود، يعد فيه المحسن مسيئا...» إلخ (نهج البلاغه، ج 1، ص 73).