شرح نهج البلاغه

محمد ابوالفضل ابراهیم

نسخه متنی -صفحه : 89/ 86
نمايش فراداده

لم ياس، اى لم يحزن

حکمت - 432

المضمار: هو الموضع او المده التى تضمر فيها الخيل للسباق، يقول: تعرف الرجال بالولايات، و تظهر فيها طباعهم المخبوئه كما تعرف احوال الخيل فى المضمار، و يتبين فيها السابق من اللاحق.

حکمت - 434

يقول: كل البلاد تصلح ان تكون سكنا، و افضلها ما عشت فيه مستريحا مكفى الحاجه

حکمت - 435

مالك اسم الاشتر النخعى لا يوفى عليه، اى لا يصل اليه.

حکمت - 436

مثل هذا المعنى ما ورد فى الحديث: (ان هذا الدين متين فاوغل فيه برفق، فان المنبت لا ارضا قطع، و لا ظهرا ابقى)

حکمت - 437

الخله: الخصله، اذا بدا من شخص مظهر من مظاهر الخلق، فلا تعجل بالحكم عليه، و انتظر باقى صفاته

حکمت - 438

ذعذعتها: فرقتها قوله: (احمد سبلها)، اى افضل ما تنفق فيه

حکمت - 439

ارتطم، اى ارتبك و وقع فى المتشابه

حکمت - 440

يقول: من تسخط قضاء الله و جحد نعمته، و اظهر المه للناس اكثر مما تقتضيه همومه، فقد استوجب سخط الله، و استحقاقه لنكبات اعظم

حکمت - 442

المزح و المزاح: المضاحكه بفعل او قول. و مج الماء من فيه: رماه و الكلام على الاستعاره.

حکمت - 443