[تصنیف غررالحکم و درر الکلم]

عبدالواحد بن محمد آمدی

نسخه متنی -صفحه : 449/ 145
نمايش فراداده

حقيقة الموت

3079- الموت فوت

3080- سبب الفوت الموت

3081- غاية الموت الفوت

3082- من مات فات

3083- الموت باب الآخرة

3084- الموت أول عدل الآخرة

3085- الموت مفارقة دار الفناء و ارتحال إلى دار النقاء |البقاء |

3086- إن قادما يقدم |عليك| بالفوز أو الشقوة لمستحق لأفضل العدة

3087- إن الموت لهادم لذاتكم و مباعد طلباتكم و مفرق جماعاتكم قد أعلقتكم حبائله و أقصدتكم مقاتله

3088- إن للموت لغمرات هي أفظع من أن تستغرق بصفة أو تعتدل على عقول أهل الدنيا

3089- إن الموت لزائر غير محبوب و واتر غير مطلوب و قرن غير مغلوب

3090- بالفناء تختم الدنيا

3091- تذل الأمور للمقادير حتى يكون الحتف في التدبير

3092- الأجل يصرع

3093- لترجعن الفروع على أصولها و المعلولات إلى عللها و الجزئيات إلى كلياتها

لكل حي موت

3094- الموت يأتي على كل حي

3095- إن من مشى على ظهر الأرض لصائر إلى بطنها

3096- غاية الحياة الموت

3097- في كل نفس موت

3098- كل طالب مطلوب

3099- كل طالب غير الله مطلوب

3100- كل امرئ لاق حمامه

3101- كل امرئ طالب أمنيته و مطلوب منيته

3102- كيف يسلم من الموت طالبه

3103- لكل نفس حمام

3104- لكل شيء فوت

3105- لكل حي موت

3106- لكل امرئ يوم لا يعدوه

3107- للنفوس حمام

3108- من عاش مات

3109- لا ترعوي المنية اختراما

3110- الأجل جنة

3111- الأجل حصن حصين

3112- الأجل محتوم و الرزق مقسوم فلا يغمن أحدكم إبطاؤه فإن الحرص لا يقدمه و العفاف لا يؤخره و المؤمن بالتحمل خليق

3113- أصدق شيء الأجل

3114- إن هذا الأمر ليس بكم بدا و لا إليكم انتهى و قد كان صاحبكم هذا يسافر فعدوه في بعض سفراته فإن قدم عليكم و إلا قدمتم عليه

3115- إن مع كل إنسان ملكين يحفظانه فإذا جاء أجله خليا بينه و بينه و إن الأجل لجنة حصينة

3116- سمع ع رجلا يقول إنا لله و إنا إليه راجعون فقال ع إن قولنا إنا لله إقرار على أنفسنا بالملك و قولنا إنا إليه راجعون إقرار على أنفسنا بالهلك

3117- إنكم حصائد الآجال و أغراض الحمام

3118- كفى بالأجل حارسا

3119- في كل لحظة أجل

3120- لكل أجل كتاب

3121- لكل أحد سائق من أجله يحدوه

3122- من الآجال انقضاء الساعات

3123- لا جنة أوقى من الأجل