ما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُاللَّهُ الْكِتابَ وَ الْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِكُونُوا عِباداً لِي مِنْ دُونِ اللَّهِوَ لكِنْ كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِماكُنْتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتابَ وَ بِماكُنْتُمْ تَدْرُسُونَ (79) وَ لايَأْمُرَكُمْ أَنْ تَتَّخِذُواالْمَلائِكَةَ وَ النَّبِيِّينَأَرْباباً أَ يَأْمُرُكُمْ بِالْكُفْرِبَعْدَ إِذْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ (80)
الأولى- أنّ رجلا قال: يا رسول اللّه نحننسلّم عليك كما يسلّم بعضنا على بعض، ألانسجد لك؟
قال: لا ينبغي أن يسجد لأحد من دون اللّه،و لكن أكرموا نبيّكم و اعرفوا الحقّلأهله، فأنزل اللّه الآية.
الثانية- أنّ أبا رافع من اليهود و معهرئيس وفد نجران قالا للنبيّ: أ تريد أننعبدك و نتّخذك إلها؟