وَ لَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرى آمَنُواوَ اتَّقَوْا لَفَتَحْنا عَلَيْهِمْبَرَكاتٍ مِنَ السَّماءِ وَ الْأَرْضِ وَلكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْناهُمْ بِماكانُوا يَكْسِبُونَ (96) أَ فَأَمِنَأَهْلُ الْقُرى أَنْ يَأْتِيَهُمْبَأْسُنا بَياتاً وَ هُمْ نائِمُونَ (97) أَوَ أَمِنَ أَهْلُ الْقُرى أَنْيَأْتِيَهُمْ بَأْسُنا ضُحًى وَ هُمْيَلْعَبُونَ (98) أَ فَأَمِنُوا مَكْرَاللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِإِلاَّ الْقَوْمُ الْخاسِرُونَ (99) أَ وَلَمْ يَهْدِ لِلَّذِينَ يَرِثُونَالْأَرْضَ مِنْ بَعْدِ أَهْلِها أَنْلَوْ نَشاءُ أَصَبْناهُمْ بِذُنُوبِهِمْوَ نَطْبَعُ عَلى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لايَسْمَعُونَ (100)
في الآيات الماضية وقع البحث فيما جرىلأقوام مثل قوم هود و صالح و شعيب و نوح ولوط على نحو الإجمال، و إن كانت تلك الآياتكافية لبيان