فَإِنْ تابُوا وَ أَقامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكاةَ فَإِخْوانُكُمْ فِيالدِّينِ وَ نُفَصِّلُ الْآياتِ لِقَوْمٍيَعْلَمُونَ (11) وَ إِنْ نَكَثُواأَيْمانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقاتِلُواأَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لاأَيْمانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْيَنْتَهُونَ (12) أَ لا تُقاتِلُونَقَوْماً نَكَثُوا أَيْمانَهُمْ وَهَمُّوا بِإِخْراجِ الرَّسُولِ وَ هُمْبَدَؤُكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْتَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ (13)قاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُبِأَيْدِيكُمْ وَ يُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَ يَشْفِصُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ (14) وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ وَ يَتُوبُاللَّهُ عَلى مَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُعَلِيمٌ حَكِيمٌ (15)
لم تخشون مقاتلة العدوّ؟!
إنّ أحد أساليب الفصاحة و البلاغة أن يكررالمتحدّث المطلب المهم بتعابير مختلفةللتأكيد على أهمية، و ليكون له أثر فيالنفوس. و لما كانت مسألة تطهير