وَ قالَ مُوسى إِنْ تَكْفُرُواأَنْتُمْ وَ مَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعاًفَإِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ حَمِيدٌ (8) أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَبَؤُا الَّذِينَ مِنْقَبْلِكُمْ قَوْمِ نُوحٍ وَ عادٍ وَثَمُودَ وَ الَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ لايَعْلَمُهُمْ إِلاَّ اللَّهُ جاءَتْهُمْرُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَرَدُّواأَيْدِيَهُمْ فِي أَفْواهِهِمْ وَ قالُواإِنَّا كَفَرْنا بِما أُرْسِلْتُمْ بِهِوَ إِنَّا لَفِي شَكٍّ مِمَّاتَدْعُونَنا إِلَيْهِ مُرِيبٍ (9) قالَتْرُسُلُهُمْ أَ فِي اللَّهِ شَكٌّ فاطِرِالسَّماواتِ وَ الْأَرْضِ يَدْعُوكُمْلِيَغْفِرَ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرَكُمْ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّىقالُوا إِنْ أَنْتُمْ إِلاَّ بَشَرٌمِثْلُنا تُرِيدُونَ أَنْ تَصُدُّوناعَمَّا كانَ يَعْبُدُ آباؤُنا فَأْتُونابِسُلْطانٍ مُبِينٍ (10)
الآية الاولى من هذه المجموعة تؤيّد وتكمل البحث السابق في الشكر