امثل فی تفسیر کتاب الله المنزل

ناصر مکارم شیرازی

جلد 7 -صفحه : 547/ 457
نمايش فراداده

الآيات [سورة إبراهيم (14): الآيات 8 الى 10]

وَ قالَ مُوسى‏ إِنْ تَكْفُرُواأَنْتُمْ وَ مَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعاًفَإِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ حَمِيدٌ (8) أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَبَؤُا الَّذِينَ مِنْقَبْلِكُمْ قَوْمِ نُوحٍ وَ عادٍ وَثَمُودَ وَ الَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ لايَعْلَمُهُمْ إِلاَّ اللَّهُ جاءَتْهُمْرُسُلُهُمْ بِالْبَيِّناتِ فَرَدُّواأَيْدِيَهُمْ فِي أَفْواهِهِمْ وَ قالُواإِنَّا كَفَرْنا بِما أُرْسِلْتُمْ بِهِوَ إِنَّا لَفِي شَكٍّ مِمَّاتَدْعُونَنا إِلَيْهِ مُرِيبٍ (9) قالَتْرُسُلُهُمْ أَ فِي اللَّهِ شَكٌّ فاطِرِالسَّماواتِ وَ الْأَرْضِ يَدْعُوكُمْلِيَغْفِرَ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرَكُمْ إِلى‏ أَجَلٍ مُسَمًّىقالُوا إِنْ أَنْتُمْ إِلاَّ بَشَرٌمِثْلُنا تُرِيدُونَ أَنْ تَصُدُّوناعَمَّا كانَ يَعْبُدُ آباؤُنا فَأْتُونابِسُلْطانٍ مُبِينٍ (10)

التفسير

أ في اللّه شكّ‏؟

الآية الاولى من هذه المجموعة تؤيّد وتكمل البحث السابق في الشكر