وَ إِنَّ إِلْياسَ لَمِنَالْمُرْسَلِينَ (123) إِذْ قالَ لِقَوْمِهِأَ لا تَتَّقُونَ (124) أَ تَدْعُونَبَعْلاً وَ تَذَرُونَ أَحْسَنَالْخالِقِينَ (125) اللَّهَ رَبَّكُمْ وَرَبَّ آبائِكُمُ الْأَوَّلِينَ (126)فَكَذَّبُوهُ فَإِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ(127) إِلاَّ عِبادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ(128) وَ تَرَكْنا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ(129) سَلامٌ عَلى إِلْياسِينَ (130)إِنَّا كَذلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ(131) إِنَّهُ مِنْ عِبادِنَاالْمُؤْمِنِينَ (132)
القصّة الرابعة في هذه السورة استعرضتبصورة مختصرة حياة نبي اللّه (إلياس)، يقولتعالى: وَ إِنَّ إِلْياسَ لَمِنَالْمُرْسَلِينَ.
الحديث حول «إلياس» و خصوصياته و نسبه وحياته سيأتي لا حقا في آخر هذه الآيات- إنشاء اللّه.
ثمّ تبدأ الآيات بالتفصيل بعد الإجمال وتقول: و اذكر عند ما أنذر قومه إِذْ قالَ