امثل فی تفسیر کتاب الله المنزل

ناصر مکارم شیرازی

جلد 16 -صفحه : 569/ 170
نمايش فراداده

أمام عواصف الأحداث و المصاعب الجمة التيتعترضهم.

إلهنا ... إنّ مواهبك لا تحصى، و رحمتك لاتحد، و عذابك أليم، و ليست أعمالنا بالتيتجعلنا مؤهلين لنيل رحمتك و النجاة منعذابك.

اللّهمّ فانشر علينا من رحمتك، و أفضعلينا من فضلك الذي وعدت به المتقين منعبادك، و إلّا فلا سبيل لنا إلى جنتكالخالدة.

آمين ربّ العالمين نهاية سورة الدخان‏