المصنف و بما قبلها عند السيرافى و بمقدر عند الزجاج نحو فسجد الملائكه كلهم اجمعون الا ابليس الحجر و و ان وقع بعد نفى او ما هو كنفى و هو النهى و الاستفهام انتخب بفتح التاء اتباع ما اتصل للمستثنى منه فى اعرابه على انه بدل منه بدل بعض من كل نحو و لم يكن لهم شهداء الا انفسهم النور و لا يلتفت منكم احد الا امراتك هود و من يقنط من رحمه ربه الا الضالون الحجر و يجوز النصب قال المصنف و هو عربى جيد قال ابن النحاس كل ما جاز فيه الاتباع جاز فيه النصب على الاستثناء و لا عكس .
و انصب ما انقطع وجوبا نحو ما لهم به من علم الا اتباع