ياسيف ناظرة كصبح مسفريخفى و يبدى الصبح لونا خائلاخضب الصباح الجو صبغ حنائهاعن مقلة الافاق كحل ظلامهاكان الوير على السماء منشراكحشاش مائدة المسيح نجومهافكانه ابتلع الحشاش و مااكتفىيا نور كل حديقة علويةيا خير خاضبة النجوم بكورهايا شبه يوسف فرت عن سجن الدجىيا ابهر النور المسيح جليسهدمعى صديد عن جروحى في الحشاجرح الحشا حاشاك حش حشاشتىشكواى من شروان شرواها الشفااشتاق وجهك ان اقبل جلسةو اراكما متقابلين بموضعابارض باب الباب راضك رايضام برج كسرى صاغ حليك صائغخلع الامر عليك ابهى خلعةزويت لك الدنيا كانك في الورىزويت لك الدنيا كانك في الورى
سفر الصباح نهعم صباحا و اسفرلعذارها فخيالها المتنفراو وشم انملها بعينى مبصرمحت السماء بطلها المتقطرفاكتن فى كم الصباح المشعرو بدا الصباح كراهب متسحرخاشرق عاد بذا الرغيف الاصفربل نور احداق الرواق الاخضرادراك حرف اذا ولست بكورتالله هيت لك اقربى لاتنفرارضيت ان الدهر يقطع ابهربل ذاب روحى فى الهوى هافا نظرلا تنكرى جرح الحشا لا تنكرعودى الى غر السعاده واذكريدى الامير و ليس ذا بمسيريا آية الرحمن هل هو منظرىفعدوت طور الصافنات الضمرفكسرت طرف الغانيات السفرفرفلت مضحاكا بانضر منظرمن ظل ظل الله ذكر المفخرمن ظل ظل الله ذكر المفخر