ما يريبك الى ما لا يريبك» و معاملةالسفلة و الأدنين و المحارفين و أهل الذمةكما في الاخبار، و علل فيها «بأن السفلة لاتؤل الى الخير» و «أن صفقة المحارف لا بركةفيها» و في الخبر «شاركوا من أقبل عليهالرزق فإنه أجلب للرزق».
و كذا مخالطة من لم ينشأ في الخير ومعاملته للخبر، و مخالطة الأكراد لأنهم حيمن أحياء الجن كشف اللّه عنهم الغطاء كمافي الخبر، و ذوي العاهات في أبدانهم لأنهمأظلم شيء. كذا في الخبر.
يكره التكسب بالضراب بأن يؤاجره لذلك.لأنه في معنى عسيب الفحل المنهي عنه كذاقيل، و في الخبر في أجر التيوس «ان كانتالعرب لتعاير به فلا بأس به» و في آخر «هوحلال و الناس يكرهونه للتعيير» و كذا قيلفي خصاء الحيوان لما فيه من الإيلام، و قيلبالتحريم، و في الخبر «لا بأس».
و سهر الليل كله في الصنعة لما فيه من كثرةالحرص على الدنيا. و في الخبر