و در پشت كوفه بين زكوات بيضدر همين محلى كه مزور است به طريق تحقيق مدفونگرديد.
و هو أوّلُ هاشمىٍ ولَده هاشمٌ مرَّتَيْن.
و هر يك از اين فقرات را مشروحاً بايد رجوع به كتب فضائل نمود .
أبوالأسود دئلى كه از فصحاء و فضلاء طبقه اولى است از شعراء اسلام و از شيعيانخاص در مدح شاه ولايت عليه السلام گفته است :يَقُولُ الاَرْذَلُونَ بَنُو قُشَيرطِوالَ الدهرِ لا تَنْسى عَلِيّافَقُلْتُ لَهُمْ وَكَيْفَ يَجُوزُ تَركىمِنَ الأعْمالِ مَفْرُوضاً عليّااُحِبُّ مُحَمَّداً حُبّاً شَديداًوَعبّاساً وَحَمْزَةَ وَالوَصيّااُحِبُّهُمُ لِحُبِّ اللّه ِ حُبّىأَجى ءُ إذا بُعِثتُ على هَويّاإذا اختَرتُهُ مُنذُ استَدارَترَحَا الاسلام لَمْ يَعْدلْ سَويّابَنوا عَمِّ النبىّ وَأقْرَبُوهُأحَبُّ الناسِ كُلُّهُمُ إليّافان يَكُ حُبُّهُم رُشداً أُصِبْهوَلَسْتُ بمخطىٍء إن كانَ غيّا