روح و ریحان

محمد باقر واعظ طهرانی کجوری مازندرانی؛ مصحح: صادق حسینی اشکوری

جلد 2 -صفحه : 428/ 283
نمايش فراداده

بِخدّهِ الأَيْمَنِ خالٌ كأنّه فَتاةُمِسكٍ على بياضِ الفِضَّةِ .واذا برأسِه وَفْرَةٌ سَجْماءُسبطة. تَبْلُغُ شَحْمَةَاُذُنَيْهِ. له سَمْتما رأتِ العُيونُ اقصَدَ منه وَلا اعذَبَ حُسناً وَسكينةً وَحياءً. الى آخر الحديث.

و راوندى طاب ثراه از على بن مهزيار نقل كرده است كه گفت : آن بزرگوار را بدينشمايل يافتم :

فاذا هو كغُصْنٍ بانٍ لَيسَ هُو بِالطّوَيلِ الشّامِخِ.ولا بِالقَصيرِ اللاّزقِ. مُدوّرُ الهامّة . أصْلَتُالجَبينِ ازجُّ الحاجِبَينِ اَقنَى الاَنفِ سَهْلُ الخَدّينِ .