محمد بن مسلم قال : ساءلت احدهما عن التماثيل فى البيت فقال : لاباءس اذا كانت عن يمينك و عن شالك و عن خلفك او تحت رجلك و ان كانت فى القبلة فالق عليها ثوبا محمد بن مسلم مى گويد: از امام صادق (ع ) يا امام باقر (ع ) پرسيدم : اگر در خانه اى كه تنديش و عكس وجود داشته باشد مى توان در آن خانه نماز خواند؟
آن حضرت فرمود: اگرعكس طرف راست يا چپ ياپشت سر يا زير پا باشند، اشكال ندارد و اگر طرف قبله بود، پارچه اى رويش بينداز و نماز بخوان . (وسائل الشيعه ، ج 3، ص 462).
قال الباقر - عليه السلام - عن الفرض فى الصلاة ، الوقت و الطهور و القبلة و التوجة و الركوع و السجود و الدعاء آنچه كه در نماز واجب مى شود، عبارت است از:
1 - وقت نماز
2 - طهارت ،
3 - قبله ،
4 - توجه داشتن
5 - ركوع ،
6 - سجود
7 - دعا (وسائل الشيعه ، ج 3، ص 80).
قال الصادق - عليه السلام - البيت قبلة لاهل المسجد و المسجد قبلة لاهل الحرم و الحرم قبلة للناس جميعا خانه كعبه ، قبله كسانى كه در مسجدالحرام هستند، و مسجدالحرام ، قبله كسانى است كه در حرم اند و حرم ، قبله همه مردم روى زمين است . (اصول وافى ، ج 7، ص 542).
قال رسول الله -صلى الله عليه وآله - اما يخاف الذى يحول وجهه فى الصلاة ان يحول الله وجهه وجه حمار آيا آن كس كه در نماز صورتش را از قبله برمى گرداند نمى ترسد از اين كه خداوند او رامسخ نمايدو صورتش را مبدل به صورت حمار كند. (المحجة البيضاء، ج 1، ص 382).
قال الباقر - عليه السلام - اذا قراءت السجدة و انت جالس فاسجد متوجها الى القبلة و اذا قراءتها و انت راكب فاسجد حيث توجهت فان رسول الله -صلى الله عليه وآله - كان يصلى على راحلته و هو متوجه الى المدين بعد انصرافه من مكة يعنى النافلة قال : و فى ذلك قول الله فاءينما تولوا فثم وجه الله هنگامى كه در حالت نشسته آيه سجده خواندى ، روبه قبله سجده را به جاى آر و وقتى سوار بر مركب آيه را مى خوانى به هر سويى كه راه مى روى سجده كن ، زيرا رسول خدا (ص ) سوار بر شتر هنگامى كه از مكه به سوى مدينه مى رفت ، نماز نافله گزارد همچنين امام باقر (ع ) فرمود: آيه (( فاينما تولوا فثم وجه الله )) در اين باره نازل گشت . (بحارالانوار، ج 85، ص 175).
قال على - عليه السلام - و فرض عليكم حج بيته الحرام الذى جعله قبلة للانام و (خداوند) حج بيت حرام خود را با شما واجب كرد، بيتى كه آن را قبله مردم قرار دارد. (نهج البلاغه ، خطبه 1 - 50).
الذى يريك حين تقوم ، و تقبلك فى الساجدين همان كسى كه تو را به هنگامى كه (براى عبادت ) برمى خيزى مى بيند و حركت تو را در ميان سجده كنندگان مشاهده مى كند. (سوره شعراء، آيات 218 و 219).