بگذارد و بعد قيام نمايد، يا چيز ديگر؟
فرمود: به هر شكل كه خواست عمل كند (چه دست به زمين بگذارد، و چه نگذارد، فرقى ندارد) (بحارالانوار، ج 85، ص 181).
قال على - عليه السلام - فى معنى (( قد قامت الصلاة )) فى الاقامة اى حان وقت الزيارة و المناجاة ، وقضاء الحوائج و درك المنى ، و الوصل الى الله - عزوجل - و الى كرامته و غفرانه وعفوه و رضوانه (( قدقامت الصلوة )) بدين معنا است كه هنگام ديدار راز و نياز، برآورده شدن خواسته ها، رسيدن به آروزها ورسيدن به خداوند - عزوجل - كرامت ، آمرزش ، بخشش و خشنودى او فرا رسيده است . (بحارالانوار، ج 84، ص 132).
و ربك فكبر و پروردگارت رابزرگ بشمار. (سوره مدثر، آيه 3).
وقل الحمدالله الذى لم يتخذ ولدا و لم يكن له شريك فى الملك ولم يكن له ولى من الذل و كبره تكبيرا و بگو ستايش مخصوص خداوندى است كه نه فرزندى براى خود انتخاب كرده و نه شريكى درحكومت داردو نه به خاطر ضعف و ذلت (حامى و) سرپرستى براى اوست و او رابسيار بزرگ بشمار. (سوره اسراء آيه 111).
فصل لربك و انحر پس براى پروردگارت نماز بخوان وقربانى كن . (سوره كوثر، ايه 3).
قال رسول الله -صلى الله عليه وآله - اذا قام العبد الى الصلاة و قال : الله اكبر خرج من ذنوبه كيوم و لدته امه هرگاه بنده مؤ منى به نماز بايستد و بگويدن (( الله اكبر )) ازهمه گناهانش پاك مى شود؛ همچون روزى كه ازمادر متولد شده است . (مجموعة الاخبار، ص 220).
لما قال رجل الله اكبر من كل شى ء قال الصادق - عليه السلام - وكان ثم شى ء فيكون اكبر منه ؟
قل الله اكبر من ان يوصف امام صادق (ع ) به مردى كه گفت : (( خدا بزرگتر ازهر چيزى است )) فرمود: ايا در قبال خداچيزى هست كه خدا بزرگتر از او باشد؟
چنين بگو: (( خدا بزرگتر است از اين كه به وصف درآيد )) . (تفسير نورالثقلين ، ج 3، ص 239).
قال الباقر - عليه السلام - اذا قمت فى الصلوة فكبرت فارفع يديك و لاتجاوز بكفيك اذنيك اى حيال خديك وقتيكه كه به نماز ايستادى و خواستى تكبيرة الاحرام بگويى ، دو دوستت رابلند كن ونبايد دستها از گوش ها، يعنى از كنار گونه هايت بالاتر مى رود. (اصول وافى ، ج 8، ص 43).
قال الصادق - عليه السلام - اذا افتتحت الصلوة فكبر ان شئت واحدة و ان شئت ثلاثا و ان شئت خمسا و ان شئت سبعا فكل ذلك مجز عنك غير انك اذا كنت اماما لم تجهر الا بتكبيرة