صدای فاطمی فدک

محمدباقر انصاری، سیدحسین رجایی

نسخه متنی -صفحه : 82/ 75
نمايش فراداده

36: انذر هم بعاقبه الاغتصاب

اما لعمر الله لقد لقحت نن فنظره ريثما تنتج، ثم احتلبوا طلاع القعب دما عبيطا و ذعافا ممقرا. هنالك يخسر المبطلون، و يعرف التالون غب ما اسس الاولون.

ثم طيبوا بعد ذلك عن انفسكم نفسا، و اطمانوا للفتنه جاشا، و ابشروا بسيف صارم و سطوه معتد غاشم و هرج شامل و استبداد من الظالمين، يدع فيئكم زهيدا و جمعكم حصيدا.

فيا حسره لكم! و انى بكم و قد عميت عليكم، انلز مكموها و انتم لها كارهون؟!