قوله : إنّما قلت : ويل لهم إن تركوا إلخ [ ص 171 ح 4 ] مدح تعلّم الكلام المأخوذ منهم عليهمالسلام ، وذمّ الاتّكال في الكلام على الآراء . «عنوان».
قوله : واللّه لئن قلت [ ص 174 ح 5 ] جوابه محذوف . «بخطه».
أي الّذين يحدّثهم الملائكة حتّى جبرئيل عليهالسلام من غير معاينة ، كالأئمّة وفاطمة عليهمالسلام . «بخطه».
الإمامة هي الرئاسة العامّة ، فإذا اُخذت لا بشرط شيء يجامع النبوّة والرسالة ، وإذا اُخذت بشرط لا شيء لا يجامعهما . «ا م ن».
قوله : ثمّ تلا هذه الآية [ ص 176 ح 1 ] حذف بعض الآيات عن القرآن . «عنوان».
قوله : ولا محدَّث [ ص 176 ح 1 ] هو محذوف . «بخطه».
خصوصيات الأحكام الخمسة وتعيّنها في موضع موضع سمعيّة. «عنوان».
قوله : عن العبد الصالح عليهالسلام قال : إنّ إلخ [ ص 177 ح 1 ] الدلالة على أنّه لا يتعلّق تكليف أصلاً إلاّ بدليل نقليّ ، ففيه إبطال إثبات التكليف بمجرّد الحسن والقبح العقليين . «بخطه».
قوله : ولو لا ذلك لم يُعرف الحقّ من الباطل [ ص 178 ح 5 ] التمييز فيما اختلفت فيه العقول إنّما يكون بإمام . «عنوان».
قوله : أليس هؤلاء يعرفون فلانا وفلانا إلخ [ ص 181 ح 3 ] صريح في أنّ الاعتراف القلبيّ متأخّر عن الإذعان . «عنوان».
قوله : في قلوبهم إلا الشيطان إلخ [ ص 181 ح 1 ] دلالة على أنّ إفاضة اللّه على القلوب قد يكون السبب فيه وسوسة الشيطان ، وقد يكون غير ذلك . «عنوان».