المراد أربعة أخماسه يرده الظاهر ، و قل القدوري في التجريد قوله كانت لرسول الله صلى الله عليه و سلم خالصا اى له التصرف فيها بخلاف الغنيمة التي تقسم فيتصرف فيها أهلها كيف شاؤوا فحملنا الخبر على وجه صحيح و جعلنا الآية على ظاهرها يعنى قوله تعالى ( ما افاء الله على رسوله ) و هم تركوا ظاهرهما -