31 - ( باب استحباب قراءة الصافات ويس عند المحتضر ) 1627 / 1 - القطب الراوندي في كتاب الدعوات : عن النبي صلى الله عليه و آله قال يا علي اقرا يس فان في قراءة يس عشر بركات ما قراها جائع الا اشبع و لا ظامى الا روى و لا عارى الا كسى و لا عزب الا تزوج و لا خائف الا آمن و لا مريض الا بري و لا محبوس الا أخرج و لا مسافر الا اعين على سفره و لا قراها رجل ضلت له ضالة الا ردها الله عليه و لا مسجون الا أخرج و لا مدين الا ادى دينه و لا قرئت عند ميت الا خفف الله عنه تلك الساعة 1628 / 2 - الشيخ إبراهيم الكفعمي في مصباحه عن النبي صلى الله عليه و آله قال ايما مريض قرئت عنده يس نزل عليه بعدد كل حرف منها عشرة أملاك يقومون بين يديه صفوفا و يستغفرون له و يشهدون قبض روحه و يشيعون جنازته و يصلون عليه و يشهدون دفنه و يأتي رضوان خازن الجنة بشربة من شراب الجنة فيشرب فيموت ريان و لا يحتاج إلى حوض من حياض الانبياء حتى يدخل الجنة و هو ريان و قال عند قوله في آداب الاحتضار و ينبغي إذا حضره الموت ان يقرا عنده القرآن خصوصا سورة يس و الصافات إلى آخره و اما قراءة
الباب - 31 1 - دعوات الراوندي ص 99 ، عنه في البحار ج 81 ص 239 ح 26 ( 1 ) لفظة الجلالة : ليس في البحار 2 - مصباح الكفعمي ص 8 ( 1 ) و فيه : فيموت ريان و يبعث ريان .