الحتفوف ، و كل امرئ على ما قاتل عليه ، و إن الكلب ليقاتل دون أهله ) .
( 12316 ) 42 - البحار : عن العلل لمحمد بن علي بن إبراهيم : العلة في تنحي النبي ( صلى الله عليه و آله ) من قريش ، أن النبي ( صلى الله عليه و آله ) كان نبي السيف ، و القتال لا يكون إلا بأعوان ، فتنحى حتى وجد أعوانا ثم غزاهم ) .
( 12317 ) 43 - الصدوق في معاني الاخبار و الخصال : عن علي بن عبد الله الاسواري ، عن أحمد بن محمد بن قيس السجزي ( 1 ) ، عن عمرو بن حفص ، عن عبيد الله بن محمد بن أسد ، عن الحسين بن إبراهيم ، عن يحيى بن سعيد البصري ، عن ابن جريح ، عن عطا ، عن عبيد ( 2 ) بن عمير الليثي ، عن أبي ذر ، أنه سأل النبي ( صلى الله عليه و آله ) : أي الاعمال أحب إلى الله عز و جل ؟ فقال : ( إيمان بالله و جهاد في سبيله ) قال : قلت : فأي الجهاد أفضل ؟ قال : ( من عقر جواده و أهريق دمه في سبيل الله ) .
و رواه في الخصال : مثله ( 3 ) .
و رواه جعفر بن أحمد في كتاب الغايات : مثله ( 4 ) .
( 12318 ) 44 - أحمد بن محمد بن خالد في المحاسن : ( عن أبيه رفعه ) ( 1 ) قال :
42 - البحار ج 100 ص 43 ح 54 43 - معاني الاخبار ص 333 1 - في الطبعة الحجرية : السنجرى ، و ما أثبتناه من المصدر ، راجع أنساب السمعاني ص 291 2 - كان في الحجرية ( عتبه ) و ما أثبتناه من المصدر ومعاجم الرجال راجع تهذيب التهذيب ج 6 ص 71 رقم 148 3 - الخصال ج 2 ص 523 4 - الغايات ص 67 44 - المحاسن ص 6 ح 15 1 - في المصدر : عنه .