ادباء مکرمون نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

ادباء مکرمون - نسخه متنی

عمر موسی باشا، علی عقلة عرسان، جمانة طه، أسعد علی، محمد حسین جمعة، تور ولید مشوح، علی ابوزید، راتب سکر، سامی غانم، مروان المصری، محمد عبدالغنی حسن، عبدالکریم الزهری الیافی، عدنان عبدالبدیع الیافی، حسین حموی، حسان الکاتب، احمد جاسم الحسین، فیصل جرف، مصطفی عکرمة، عبدالعزیز الأهوانی، شوقی ضیف، محمد المبارک، عبدالکریم خلیفة، محمد أبو الفضل إبراهیم، مصطفی جواد، احمد الجندی، عبدالغنی حسن، رکس سمیث، مصطفی الرافعی، جورج عبدالمسیح، احمد مطلوب، محمد عنبر، روحی فیصل، محمد عبدالغنی حسن، نعیم الیافی، محمود المقداد، ولید مشوح

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

تقريظ الأستاذين

الدكتور عبد الكريم اليافي والمرحوم الدكتور محمد المبارك

"... ولهذه الدراسة فضل الكشف عن عصر لم تقم حوله إلا بحوث قليلة من الناحية الأدبية، وعن شاعر يمثل هذا العصر بمذاهبه وخصائصه الأدبية، وكان إماماً في الشعر في عصره... وهي دراسة قيمة لعصر الأيوبيين والمماليك.. وإن هذه الدراسة بما احتوته من معلومات، وما استندت إليه من مصادر أصلية مخطوطة ومطبوعة. وما بذّل في جمعها واستخراجها من جهد، حرية بالتقدير، صالحة لأن تكون مرجعاً لدراسة ابن نباتة وعصره".

(الأدب في بلاد الشام، عصور الزنكيين والأيوبيين والمماليك)

".. وقد درست اللجنة هذه الرسالة فوجدتها جديرة بالتقدير، وأن مؤلفها قدم بها للمكتبة العربية كتاباً يصلح أن يكون مرجعاً أساسياً لأدب هذين القرنين، ولاسيما في بلاد الشام مع قلة المراجع والأبحاث الأدبية عن هذا العصر. فقد كان المؤلف موفقاً في اختيار موضوع لم تتناوله أقلام الباحثين، وفي دراسة حقبة هامة من تاريخ الأدب العربي..

ومن دراسة هذه الرسالة تبين أن المؤلف قد بذل جهداً كبيراً في جميع ما جمعه عن أدب ذلك العصر، وفي دراسة النصوص واستخراج الخصائص الأدبية ومقارنتها بخصائص الأدب في العصور الأخرى.

ويبدو عظيم جهده، بوجه خاص، في دراسته الجدية، وبحثه الرصين، وتتبعه الواسع في الموضوعات التي عالجها والدرجات العلمية التي نالها.."..

/ 136