وقال إبن الجوزي في ص194: عن جابر قال: صرخ بنا إلى قتلانا يوم اُحد حين أجرى معاوية العين، فأخرجناهم بعد أربعين سنة ليَّنة أجسادهم، تتثنّى أطرافهم.
7 ـ جعفر بن المنصور المتوفّى 150هـ، ودفن أوَّلاً بمقابر بني هاشم من بغداد، ثمَّ نقل منها إلى موضع آخر.
«تاريخ إبن كثير 10: 107».
8 ـ نقلت: «سنة 647هـ» توابيت جماعة من الخلفاء إلى الترب من الرّصافة، خوفاً عليهم من أن تغرق محالّهم، منهم: المقتصد بن الامير أبي أحمد المتوكّل، وذلك بعد دفنه بنيف وخمسين وثلاثمائة سنة، ونُقل ولده المكتفي، وكذا المقتفي إبن المقتدر بالله.
«البداية والنهايه 13: 177».
9 ـ أبو النجم بدر الكبير المتوفّى 311هـ، توفِّي بشيراز، ثمّ نبش وحُمل إلى بغداد.
«المنتظم 6: 180».
10 ـ محمّد بن علي أبو علي بن مقلة البغدادي المتوفّى 328هـ، دفن في دار السلطان، ثمَّ سأل أهله تسليمه إليهم، فنبش وسلّم إليهم، فنبش وسلّم إليهم، فدفنه إبنه أبو الحسين في داره، ثمَّ نبشته زوجته المعروفة بالديناريَّة ودفنته في دارها.