ابن جماعة، ومحمّد بن إبراهيم بن سعدالله بن جماعة، وابن جرير الانصاري الحنفي، ومحمّد بن أبي بكر المالكي، وأحمد بن عمر المقدسي الحنبلي.
وذهب البرهان بن الفركاخ الفزاري إلى تكفيره.
وقال ابن حجر الهيتمي المكّي في كتابه «الجوهر المنظّم في زيارة القبر المكرّم»، عنه: مَن هو ابن تيميّة حتى يُنظر إليه، أو يعوّل في شيء من أمور الدّين عليه؟! وهل هو إلاّ عبدٌ أضلّه الله تعالى وأغواه، وألبسه رداء الخزي وأرداه، وبوّأه من قوّة، الافتراء والكذب على ما أعقبه الهوان، وأوجب له الحرمان.