قال سعد: فحمدنا الله (عز وجل) على ذلك، وجعلنا نختلف إلى مولانا أياما فلا نرى الغلام (عليه السلام) بين يديه (1)، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على سيدنا محمد النبي وآله وسلم تسليما كثيرا.* * * (1) كمال الدين وتمام النعمة: 454 / 21، الخرائج والجرائح 1: 481 / 22 نحوه، الاحتجاج 2: 461، وقطعة منه في الثاقب في المناقب: 585 / 534، وتأويل الآيات 1: 299 / 1، ومدينة المعاجز: 594.