كتابه «فتح الأبواب» باعتباره يمثلنموذجاً من تصانيفه، هذه المحاولة تعكس مانصبو إِليه من دراسة موسعة للمكتبةالطاووسية، وفق منهج معين.
ب ـ منهج الدراسة:
عندما بدأت بكتابة هذه الدراسة، حاولتجهد الإمكان أن أتجنب الأطناب الممل الذيلا طائل له، وأن أبتعد عن الإيجاز المخلَالذي لا يلبّي رغبة القاريء في استيعابالموضوع، فأرتايت أن تكون الدراسة وفق،منهجية محددة بمايلي:
1 ـ ذكر اسم الكتاب كاملاً.
2 ـ ذكر اسم مؤلف الكتاب، وسنة وفاته.
3 ـ لم أترجم لمشاهير المؤلفين، كالشيخالكليني والصدوق والمفيد والطوسي وغيرهم،وكتبت ترجمة موجزة للمؤلفين الأخرين.
4 ـ كتابة شرح موجزعن الكتاب وموضوعه.
5 ـ شرح بعض المصطلحات التي تكون جزءاً منعنوان الكتاب، كـ «الأ صل» و«الأمالي».
6 ـ ذكر وصف النسخة التي اعتمد عليهاالمؤلف، كما أورده في متن الكتاب.
7 ـ الإشارة ـ بشكل يسيرـ إلى بعض مخطوطاتتلك المصادر في المكتبات العامة والخاصة.
8 ـ الاشارة إلى المصادر التي انفرد السيدابن طاووس بالنقل عنها، والتي فقدت بعدالقرن السابع الهجري.
9 ـ ذكر طرق السيد ابن طاووس إلى المصادرالتي نقل عنها.
ج ـ هدف الدراسة:
توخينا في هذه الدراسة أموراً عديدة،منها: