المقابسات المقابسة الأولى في تطهير النفس وتجريدها من الشوائب البدنية المقابسة الثانيةفي علم النجوم المقابسة الثالثةفي أن الإنسان قد يجمع أخلاقاً متباينة المقابسة الرابعةفي الناموس الآلهي ووضعه بين الخلق المقابسة الخامسةفي شرف الزمان والمكان وتفاوت الناس في الفضيلة المقابسة السادسةفي علة تفاوت وقع الألفاظ في أتسمع، والمعاني في النفس المقابسة السابعةفي كتم السر وعلة ظهوره المقابسة الثامنةفي أن الأسباب التي هي مادة الحياةفيوزن الأسباب التي هي علة الموت المقابسة التاسعةفي ولوع كل ذي علم بعلمهودعواه أن ليس في الدنيا أشرف من علمه المقابسة العاشرةفي فعل الباري تعالىهل هو ضرورة أو اختيار أو ماذا؟ المقابسة الحادية عشرةفي أن الطبيعة تعمل في تخالف الناسعلى المذاهب والمقالات والآراء والنحل المقابسة الثانية عشرةفي أن إنشاء الكلام الجديد أيسر على الأدباءمن ترقيع القديم المقابسة الثالثة عشرةفي قول القائل العلة قبل المعلوللا مدخل للزمان فيه المقابسة الرابعة عشرةفي أن بدأ الجوهر الصورة والمادةومبدأ الحكم النقطة والوحدة، ومبدأ الكيف السكون والحركة المقابسة الخامسة عشرةفي قولهم لم صارت الكيفية تسري في المكيفإلى الأول والثاني المقابسة السادسة عشرفي قولهم لم صار الإنسان إذا صور كلاماًيريد تأييده بطبعه جبراً عليه؟ المقابسة السابعة عشرةفي هل ما عليه الناس من السيرة والاعتقاد حق كلهأو أكثره حق أو باطل كله أو أكثره باطل؟ المقابسة الثامنة عشرفي قول الإنسان حدثتني نفسي بكذا وكذا المقابسة التاسعة عشرةفي السماع والغناء وأثرهما في النفسوحاجة الطبيعة إلى الصناعة المقابسة العشرونفي أن النظر في حال النفس بعد الموت مبني على الظن والوهم المقابسة الواحدة والعشرونفي أن فضيحة حسيب لا أدب له أفظع وأشنعمن فضيحة أديب لا حسب له المقابسة الثانية والعشرونفي ما بين المنطق والنحو من المناسبة المقابسة الثالثة والعشرونفي ظرف الزمان وظرف المكان المقابسة الرابعة والعشرونفي الطبيعة وكيف هي عند أهل النحو واللغة المقابسة الخامسة والعشرونفي معارف الناس وأقسامها بالقول المجمل على التقريب المقابسة السادسة والعشرونفي أن اليقظة التي لنا بالحس هي النوموالحلم الذي لنا بالفعل هو اليقظة المقابسة السابعة والعشرونفي هل يقال الإنسان ذو نفسكما يقال هو ذو ثوب؟ المقابسة الثامنة والعشرونفي هل هنا غير المعقول والمحسوس؟ المقابسة التاسعة والعشرينفي أن الفاعل الأول هو علة المحسوسات والمعقولات المقابسة الثلاثونفي هل يقال أن الباري تعالى لا شيء؟ المقابسة الواحدة والثلاثونفي أنه لو اقتضت إرادة الباري عدم البعث والنشرلما قدح ذلك في ألوهيته المقابسة الثانية والثلاثونفي علة امتناع الرؤيا في المنام المقابسة الثالثة والثلاثونفي الحركة والسكون وأيهما أقدم؟ المقابسة الرابعة والثلاثونفي أن الموجود على ضربين موجود بالحس وموجود بالعقل المقابسة الخامسة والثلاثونفي عجيب شأن أهل الجنةوكيف لا يملون النعيم والأكل الخ المقابسة السادسة والثلاثونفي أن الحق الأول منبجس الأشياء ومنبعها المقابسة السابعة والثلاثونفي أن الإنسانية أفق والإنسان متحرك إلى أفقه بالطبع المقابسة الثامنة والثلاثونفي معنى قولهم العقل يحرم كذا ونطق بكذا المقابسة التاسعة والثلاثونفي كيف يفعل العاقل اللبيب ما يندم عليه؟ المقابسة الأربعونفي أن العلم حياة الحي في حياتهوالجهل موت الحي في حياته المقابسة الواحدة والأربعونفي أن المغمض من الحكماء يدرك ما لا يدركه المحدق من الدهماء المقابسة الثانية والأربعونفي معرفة الله تعالى أضرورية هي أم استدلالية؟ المقابسة الثالثة والأربعونفي أن الطبيب أخو المنجم وشبيهه المقابسة الربعة والأربعونفي معنى الإمكان وما قيل فيه المقابسة الخامسة والأربعونفي شيء من مذكرات المؤلف مع بعض الأطباء المقابسة السادسة والأربعونفي أقسام الموجود المقابسة السابعة والأربعون في أن العقل مع شرفه وعلو مكانه لا يخلو من انفعال المقابسة الثامنة والأربعونفي الفرق بين طريقة المتكلمين وطريقة الفلاسفة المقابسة التاسعة والأربعونفي أن صورة الحركة واحدة وإن وجدت في مواد كثيرة المقابسة الخمسونفي الكهانة وما يلحق بها من أمور الغيب المقابسة الواحدة والخمسونفي أن تقرير لسان الجاحد أشد من تعريف قلب الجاهل المقابسة الثانية والخمسونفي هل دون فلك القمر فلكان هما سبب المد والجزر؟ المقابسة الثالثة والخمسونفي علة اختلاف الأجوبة في المسائل العلمية المقابسة الرابعة والخمسونفي فضيلة العقل وقيمة الحياة ومزية العافية المقابسة الخامسة والخمسونفي أن بعض المسائل توجد بالفكر والرويةوبعضها بالخاطر والإلهام المقابسة السادسة والخمسونفي مراتب الإضافة المقابسة السابعة والخمسونفي الحظوظ والأرزاق المقابسة الثامنة والخمسونفي أننا نساق بالطبيعة إلى الموت وبالعقل إلى الحياة المقابسة التاسعة والخمسونفي أن الحس قد يحتد بالنفس الغضبية المقابسة الستونفي النثر والنظم وأيهما أشد أثراً في النفس المقابسة الواحدة والستونفي أن النفس قابلة للفضائل والرذائل والخيرات والشرور المقابسة الثانية والستونفي كلمات قبلت في الطبيعة والصورة والهيولىعلى نمط كلمات لبطليموس المقابسة الثالثة والستونفي سبب عدم صفاء التوحيد في الشريعة من شوائب الظنون المقابسة الرابعة والستونفي أن الحق لم يصبه الناس في كل وجوههولا أخطاؤه في كل وجوهه المقابسة الخامسة والستونفي نوادر مفيدة في الفلسفة العالية المقابسة السادسة والستونفي حكم بعض الحكماءوفي بيان حال العالم غير العامل المقابسة السابعة والستونفي أن البياض ينشر البصر والسواد يجمعه المقابسة الثامنة والستونفي أن الوسط فيه الطرفان المقابسة التاسعة والستونفي اختلاف العلماء بين بطلان الرقى والعزائم وبين صحتهاوفي شيء من أقوال الحكماء المقابسة السبعونفي أن التماس الرخصة عند المشورة خطأ المقابسة الواحدة والسبعونفي حقيقة الضحك وأسبابه المقابسة الثانية والسبعونفي حديث النفس وما يغلب عليها ويصير ديدناً لها المقابسة الثالثة والسبعونفي بيانه الدهر وحقيقة وحده المقابسة الرابعة والسبعونفي الفرق بين الوحدة والنقطة المقابسة الخامسة والسبعونفي بيان الفرق بين الفعل والعمل المقابسة السادسة والسبعونفي أن النفس ليست قائمة بذاتهالأنا لا نجدها إلا في الجسم المركب المقابسة السابعة والسبعونفي استيلاء المحبة على الأجسامواستيلاء الغلبة عليها ونتايج كل منهما المقابسة الثامنة والسبعونفي التضاد بن السلب والإيجاب المقابسة التاسعة والسبعونفي أن الطبيعة اسم مشترك يدل على معان المقابسة الثمانونفي أن الموجود هو الذي من شأنه أن يفعل أو ينفعل المقابسة الواحدة والثمانونفي أن الخير على الحقيقة هو المراد لذاتهوالخير بالاستعارة هو المراد لغيره المقابسة الثانية والثمانونفي أن الواحد اسم مشترك يدل على معان كثيرة المقابسة الثالثة والثمانونفي أن اسم العقل يدل على معان كثيرة المقابسة الرابعة والثمانونفي أن الخلاء يدل عند الأوائل عن مكان عادم جسما طبيعياً المقابسة الخامسة والثمانونفي الفرق بين الكلي والكل المقابسة السادسة والثمانونفي أن الجوهر اسم مشترك يدل على معان المقابسة السابعة والثمانونفي مناظرة منامية بين أبي سليمان وبين ابن العميد المقابسة الثامنة والثمانونفي ماهية البلاغة والخطابةوهل هناك بلاغة أحسن من بلاغة العرب؟ المقابسة التاسعة والثمانونفي كلمات في الزهد وترك الدنيا المقابسة التسعونفي حكم فلسفية من كلام أبي الحسن العامري المقابسة الواحدة والتسعونفي كلمات بليغة وحكم رائعة وتعاريف فلسفية المقابسة الثانية والتسعونفي أن شرف العلم والمعرفة والفضائل هو سبب قلتهافي هذا العالم المقابسة الثالثة والتسعونفي القول في قدم العالم وحدوثه المقابسة الرابعة والتسعونفي حقيقة النفس وبين بعض حقائق الأشياء المقابسة الخامسة والتسعونفي كلام لبعض الصوفيةلم يرق أبا سليمان فجاء بخير منه المقابسة السادسة والتسعونفي كلمات في الحكمة منقولة عن المشايخ المقابسة السابعة والتسعونفي عيون من كلام الأوائل المنقولة بالترجمة المقابسة الثامنة والتسعونفي المعاد وهل هو حق أو تواطؤ من الأقدمين؟! المقابسة التاسعة والتسعونفي أن العالم من حيث هو كائن فاسد ومن حيث هو فاسد كائن المقابسة المائةفي معنى قولهم فلان ملء العين والنفس المقابسة الأولى بعد المائةفي أنه ليس في الدنيا خصلة يحسن الإنسان فيها إلى نفسهويحمد عليها إلا العلم المقابسة الثانية بعد المائةفي أن كل شيء في اليقظة يجوز في المنامإلا التركيبات المقابسة الثالثة بعد المائةفي أن الأشياء التي توجد بالعقل وبالحس كلها اتبعت العلل المقابسة الرابعة بعد المائةفي أن الأشياء كمالها محرك أولفلم لا يكون لها مسكن أول؟ المقابسة الخامسة بعد المائةفي أن النوم شاهد على المعاد المقابسة السادسة بعد المائةفي الصديق وحقيقة الصداقة وفلسفة العشق والحبوفي تعريفات فلسفية صالحة