المقام الثاني اعتبار قصد الفصول المنوعة في بعض الصلوات يعتبر زائدا على أصل النية - - واجبات الصلاة نسخه متنی

اینجــــا یک کتابخانه دیجیتالی است

با بیش از 100000 منبع الکترونیکی رایگان به زبان فارسی ، عربی و انگلیسی

واجبات الصلاة - نسخه متنی

السید مصطفی الخمینی

| نمايش فراداده ، افزودن یک نقد و بررسی
افزودن به کتابخانه شخصی
ارسال به دوستان
جستجو در متن کتاب
بیشتر
تنظیمات قلم

فونت

اندازه قلم

+ - پیش فرض

حالت نمایش

روز نیمروز شب
جستجو در لغت نامه
بیشتر
لیست موضوعات
توضیحات
افزودن یادداشت جدید

المقام الثاني اعتبار قصد الفصول المنوعة في بعض الصلوات يعتبر زائدا على أصل النية -

وهي قصد عنوان المأمور به، كعنوان الصلاة والصوم - أمر آخر في بعض الصلوات، وهو القصد إلى الفصول المنوعة، كالظهرية والعصرية، وصلاة نفسه، وصلاة الغير، وهكذا مما يأتي تفصيله. ويتم البحث في المقام في ضمن جهتين: الجهة الاولى: في اعتبار قصد الفصول في بعض الصلوات خاصة هل في الشريعة، تكون الصلوات كلها ذات فصول منوعة، لابد من القصد والتوجه إليها، وإتيان المأمور به لا يمكن إلا حين لحاظها، حتى يتصف بها، ويعين بذلك العنوان، مثل عنوان الظهرية والعصرية ونافلتيهما، والنافلة المطلقة المقيدة بالاطلاق اللحاظي، وتكون لا بشرط قسمي؟

/ 224