واجبات الصلاة نسخه متنی
لطفا منتظر باشید ...
الجهة الاولى في صورتها وهي - على المشهور المعروف، وهو القدر المتيقن مما يحصل به الاحرام الله أكبر من غير إضافة شئ إلى المبتداء، كقوله: تعالى أو إلى الخبر كقوله: من أن يوصف ومن غير إضافة شئ إليها، حتى يستلزم وصل الهمزة وحذفها، ولا وصلها بشئ آخر، حتى يلزم إظهار إعرابها، ولا توصيفه تعالى بصفاته، ولا تبديل اسمه باسمه الاخر ك الرحمن بناء على بعض الاقوال، حيث هو اسمه الثاني (1)، ولا تبديل أفعل التفضيل بالوصف، كقوله: الله كبير أو مكبر وغير ذلك من إشباع فتحة الباء حتى تتولد الالف ومن تشديد الراء وإن اقتضاه آداب القراءة في بعض ما يتعقبه ما يقتضيه. ومقتضى الصناعة جواز كثير مما اشير إليه، لعمومات البراءة وعدم