بیشترلیست موضوعات واجبات الصلاة المقصد الثاني الواجبات في الصلاة المطلب الاول حول النية وهو مشتمل على مقامات: المقام الثاني اعتبار قصد الفصول المنوعة في بعض الصلوات يعتبر زائدا على أصل النية - جوازه في جميع الاحيان. مع مساعدة المطلب الثاني حول تكبيرة الاحرام وأحكامها توضیحاتافزودن یادداشت جدید
الدليل على ممنوعيته بعد الاتيان بتلك الجملة، وتلك الاضافات لا تضر، لعدم الشاهد عليه. نعم، الاشباع بأن يقول: الله أكبار غير جائز، لان الاداب المعروفة في القراءات، غير صحيحة عندي، مع أن مقتضى النصوص (1) خلافه. كما لا يجوز لاجلها تبديل الاسم. وأما التوصيف وزيادة كلمة من كل شئ أو من أن يوصف فهو مما لا دليل عليه. ولو ادعي: أن العبادات توقيفية، والروايات قد بينت الصيغة، وفسرت صورتها، ولايجوز التجاوز عن حدودها (2)، فهو صحيح، إلا أنه يقتضي الاخذ بالقدر المتيقن المذكور، دون التفصيل بين الفروض، كما صنعه عدة من الاعلام، فجوزوا الوصل المؤدي إلى حذف الهمزة من كلمة الله ووصل كلمة أكبر بما بعده، ولم يجوزوا إضافة كلمة تعالى في أثناء الجملة، واحتاطوا في إضافة كلمة من أن يوصف بعدها (3)، وإن جوز الفقيه اليزدي ذلك، ومنع ذاك (4). بل مقتضى إطلاق بعض النصوص الدالة على الاجتزاء بالتكبيرة 1 ـ وسائل الشيعة 6: 11 و 12، كتاب الصلاة، أبواب تكبيرة الاحرام، الباب 1، الحديث 11 و 12. 2 ـ لاحظ جامع المقاصد 2: 235، مدارك الاحكام 3: 319، الحدائق الناضرة 8: 31، الصلاة، الشيخ الانصاري 1: 286. 3 ـ لاحظ العروة الوثقى 1: 626، كتاب الصلاة، فصل في تكبيرة الاحرام. 4 ـ وسائل الشيعة 1: