اعجاز القرآن نسخه متنی
لطفا منتظر باشید ...
وفى طبعتنا ص 133 " .
يشركون .ومن هذا الجنس قول هند بنت النعمان للمغيرة بن شعبة ، وقد أحسن إليها :
برتك يد نالتها خصاصة بعد ثروة
، وأغناك الله عن يد نالت ثروة بعد فاقة .ويعدون من البديع الموازنة " .ومنها في ص 87 " ونحوه صحة التفسير ، كقول القائل " .وفى طبعتنا ص 143 " ونحوه صحة التفسير ، وهو أن توضع معان تحتاج إلى شرح أحوالها ، فإذا شرحت أثبتت تلك
المعاني من غير عدول عنها ، ولا زيادة ولا نقصان ، كقول القائل " .وفى نفس الصفحة منها : " ومن البديع التكميل والتتميم ، كقول نافع بن خليفة " .وهو في صفحتنا نفسها : " ومن البديع التكميل والتتميم وهو أن يأتي بالمعنى الذى بدأ به بجميع المعاني
المصحة المتممة لصحته ، المكملة لجودته ، من غير أن يخل ببعضها ، ولا أن يغادر شيئا منها .كقول القائل : وما عسيت أن أشكرك عليه من مواعيد لم تشن بمطل ، ومرافد لم تشب بمن ، وبشر لم يمازجه ملق
، ولم يخالطه مذق .
وكقول نافع بن خليفة " .
ومنها في ص 220 " وكذلك لم يشتبه دعاء القنوت في أنه هل هو من القرآن أم ، ولا يجوز أن يخفى عليهم " وهو
في طبعتنا ص 242 " .هو من القرآن أم لا ، قيل : هذا من تخليط الملحدين ، لان عندنا أن الصحابة لم يخف عليهم ما هو من
القرآن ، ولا يجوز أن يخفى عليهم " .وقد رمزت إلى طبعة السلفية برمز " س " ووضعت كل زيادة عليها بين هاتين العلامتين [ ] .وأمثلة التحريف والتصحيف كثيرة مبينة في أماكنها من الكتاب ، ولكنا نذكر منها : جاء في ص 66 منها "
وفطنوا لحسنه فتتبعوه من بعد ، وبنوا عليه وطلبوه ، ورتبوا فيه المحاسن التى يقع الاضطراب بوزنها ،
وتهش النفوس إليها " .والصواب في طبعتنا ص 97 " التى يقع الاطراب بوزنها " .وجاء في ص 97 " كامرئ القيس ، وزهير ، والنابغة وإلى يومه ، ونحن نبين تميز كلامهم " .