اعجاز القرآن نسخه متنی
لطفا منتظر باشید ...
والصواب في طبعتنا ص 167 " والنابغة ، وابن هرمة ، ونحن
نبين تميز كلامهم " .وجاء في ص 131 " وإنما قرع له الاصمعي إلى إفادته هذه الفائدة خشية أن يعاب عليه " .والصواب في طبعتنا ص 245 " وإنما فزع الاصمعي إلى إفادته هذه الفائدة ، خشية أن يعاب عليه " .وجاء في ص 114 " هذا ما صالح عليه محمد بن عبد الله ، صلى الله عليه وسلم سهيل بن عمرو : اصطلحنا على وضع
الحرب عن الناس عشرين سنة يأمن فيه الناس " .والصواب في طبعتنا ص 205 " اصطلحا على وضع الحرب عن الناس عشر سنين يأمن فيها الناس " .وجاء في ص 130 في كلام الباقلانى عن امرئ القيس : " ثم ترى أنفس الشعراء تتشوق إلى معارضته ، وتساويه في
طريقته ، وربما عثرت في وجهه على أشياء كثيرة ، وتقدمت عليه في أسباب عجيبة " .والصواب في طبعتنا ص 242 " .وربما غيرت في وجهه أشياء كثيرة " .وجاء في كلام الباقلانى على بيت امرئ القيس : وما ذرفت عيناك إلا لتضربي
بسهميك في أعشار قلب مقتل ص 138 " لانه إن كان محتاجا - على ما وصف به نفسه من الصبابة فقلبه كله لها ،
فكيف يكون بكاؤها هو الذى يخلص قلبه لها ؟" والصواب كما في طبعتنا ص 260 " لانه إن كان محبا - على ما وصف
به نفسه من الصبابة ." ص 100 " ثم ترى أنفس الشعراء تتشوق إلى معارضته ، وتساويه في طريقتهوربما عثرت في جهة على أشياء كثيرة
، وتقدمت عليه في أسباب عجيبة " والصواب كما في طبعتنا ص 242 " .وربما غبرت في وجهه أشياء كثيرة ." ومن أجل ذلك وأمثاله رأيت أن أنشر الكتاب نشرة علمية قويمة ، تقوم أوده ، وتكمل نقصه ، وكان لى ما
أردت ، بحمد الله وتوفيقه .