بیشترلیست موضوعات تفسير الثعلبي (9) سورة الأحقاف سورة محمد سورة الفتح سورة الحجرات سورة ق سورة الذاريات سورة الطور سورة النجم سورة القمر سورة الرحمن سورة الواقعة سورة الحديد سورة المجادلة سورة الحشر سورة الممتحنة سورة الصف سورة الجمعة سورة المنافقون سورة التغابن سورة الطلاق سورة التحريم سورة الملك توضیحاتافزودن یادداشت جدید الزرع محمد صلى الله عليه وسلم (أخرج شطأه) أبو بكر الصديق، (فآزره) عمر بن الخطاب (فاستغلظ) عثمان بن عفان، يعني استغلظ بعثمان الإسلام (فاستوى على سوقه) علي بن أبي طالب يعني استقام الإسلام بسيفه (يعجب الزراع) قال: المؤمنون (ليغيظ بهم الكفار) قال: قول عمر لأهل مكة: لا نعبد الله سرا بعد هذا اليوم.أخبرنا ابن منجويه الدينوري، حدثنا عبد الله بن محمد بن شنبه، حدثنا أحمد بن جعفر بن حمدان، حدثنا محمد بن مسلم بن واره، حدثنا الحسين بن الربيع، قال: قال ابن إدريس ما آمن بأن يكونوا قد ضارعوا الكفار، يعني الرافضة، لأن الله تعالى يقول: (ليغيظ بهم الكفار).أخبرنا الحسين بن محمد العدل، حدثنا محمد بن عمر بن عبد الله بن مهران، حدثنا أبو مسلم الكجي، حدثنا عبد الله بن رجاء، أخبرنا عمران، عن الحجاج، عن ميمون بن مهران، عن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (يكون في آخر الزمان قوم ينبزون أو يلمزون الرافضة يرفضون الإسلام ويلفظونه، فاقتلوهم فإنهم مشركون).أخبرنا الحسين بن محمد، حدثنا أبو حذيفة أحمد بن محمد بن علي، حدثنا زكريا بن يحيى بن يعقوب المقدسي، حدثنا أبي، حدثنا أبو العوام أحمد بن يزيد الديباجي، حدثنا المدني، عن زيد، عن ابن عمر، قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم لعلي: (يا علي أنت في الجنة وشيعتك في الجنة، وسيجئ بعدي قوم يدعون ولايتك، لهم لقب يقال له: الرافضة، فإن أدركتهم فاقتلوهم فإنهم مشركون).