بیشترلیست موضوعات الإرسال التكفير بين السنة والبدعة المقدمة المدخل ما ورد عن أهل البيت (عليهم السلام) كلمات الفقهاء الامامية منشأ التكفير كلمات فقهاء السنة وأئمتهم التأمل في معنى الرواية حصيلة البحث توضیحاتافزودن یادداشت جدید وردت بذلك روايات متعددة - بلغت حد الاستفاضة - عن أهل البيت (عليهم السلام).واما عند السنة فهو مكروه عند الامام مالك وبعض الفقهاء السابقين على تأسيس المذاهب الأربعة بل ولادة بعض أئمتهم.كما ورد الارسال أيضا عن بعض التابعين بل وبعض الصحابة.ومنشأ الخلاف عندهم هو ورود روايات صحيحة عن فعل صلاة النبي (صلى الله عليه وآله) ولم يضع فيها يده اليمنى على اليسرى كما صرح بذلك ابن رشد القرطبي (1).ولذا يرى إبراهيم النخعي (2) - الذي توفي قبل ولادة أئمة أكثر 1. بداية المجتهد 1 / 136 - قال الذهبي: " هو العلامة... برع في الفقه... لم ينشأ بالأندلس مثله كمالا وعلما وفضلا... كان يفزع إلى فتياه في الطب كما يفزع إلى فتياه في الفقه... "، سير اعلام النبلاء 21 / 308.2. هو من اعلام القرن الأول وقد أدرك جماعة من الصحابة، وتوفي عام ست وتسعين للهجرة.قال الذهبي: " هو الامام الحافظ، فقيه العراق، أحد الأعلام، وروى عن جماعة... وروى عنه الحكم بن عتيبة وسليمان بن مهران... وخلق سواهم... وكان يرى أن كثيرا من حديث أبي هريرة منسوخ. وقال العجلي: كان مفتي اهل الكوفة... وكان رجلا صالحا فقيها... وعن أحمد بن حنبل: كان إبراهيم ذكيا حافظا صاحب سنة "، سير اعلام النبلاء 4 / 520، واما عندنا فهو مختلف فيه، فعن المامقاني: الميل إلى كونه حسن الحال، وعن التستري: أن نصبه - أي عدائه لأهل البيت - مشهور، انظر تنقيح المقال 1 / 43، وقاموس الرجال 1 / 343.