بغداد همانست كه ديدى و شنيدى زين ديك جهان يك دو سه كفگير بخوردى الله مراد لى والله مريدى من فرش شدم زير قدمهاى قضاهاش لا خير ولا مير، سوى الله تعالى از راحت و دردش نكشم خويش، و ندزدم لا ارفع عنه بصرى طرفة عين مرا هو العين و بالعين تطرى رو خويش درانداز چو گوي، ارچه زنندت اين خلق چو چوگان و، زننده ملك و بس از ناز برون آي، كزين ناز به ارزى صالحت و بايعت مع العشق على ان لا اقسم بالوعد و بالصادق فيه هرجاى كه خشكيست درين بحر در آريد الغصة والصحو جزاء لشحيح العزةلله تعالي، فتعالوا يا خامد يا جامد يا منكر سكرى ارواح درين گلشن چون سرو روانند لا حول ولا قوة الا بمليكاى آهوى خوش ناف بران ناف عبر، باف اى آهوى خوش ناف بران ناف عبر، باف
رو دلبر نوجوي، چو دربند قديدي؟ باقي، همه ديك آن مزه دارد كه چشيدى فرقت على الله عتيقى و جديدى خود را نكشد فرش ز پاكى و پليدى فالغيبة عنه نفسا غير سديد قفلى دهدم حكم حق، و گاه كليدى لا امنع عن رب ظريقى و تليدى روحي، و عمادي، و عتادي، و عتيدى شه را تو به ميدان نه كه بازيچه ى عيدي؟ فاعل همه او دان، به قريبى و بعيدى تو روشنى چشم حسيني، نه يزيدى ياتينى محياه نصيرى و شهيدى ان قد ملاء العشق مرادى بمريدى تا تر شود و تازه و غرقاب مجيدى والقهوة والسكر وفاق لسعيد فالعز من الله نار لعبيد يا قايم في الصورة، يا شر حسيدى تو همچو بنفشه به جوانى چه خميدي؟ يجعلك مليكا وسنا كل وليدكز سوسن و از سنبل آن پار چريدى كز سوسن و از سنبل آن پار چريدى