لطفا منتظر باشید ...
المحسن
1ـ لايَكُنِ المُحْسِنُ وَ المُسيءُ عِنْدَكَ سَواءً ، فَإنَّ ذلِكَ يُزَهِّدُ المُحْسِنَ فِيالإحْسانِ ، وَ يُتابِـعُ المُسِيءَ إلَى الإسائَةِ /10375.2ـ يَحْتاجُ ذُوالنّائِلِ إلَى السّائِلِ /11021.3ـ كُنْ سَمِحاً وَ لاتَـكُنْ مُبَذِّراً /7138.4ـ اَلمُحْسِنُ مَنْ عَمَّ النّاسَ بِالإحْسانِ /1699.5ـ المُحْسِنُ مُعانٌ ، اَلمُسِيءُ مُهانٌ /191.6ـ المُحْسِنُ مَنْ صَدَّقَ أقْوالَهُ أفْعالُهُ /1138.7ـ المُحْسِنُ حَيٌّ وَ إنْ نُقِلَ إلى مَنازِلِ الأمـْواتِ /1521.8ـ إذا رَأيْتُمُ الخَيْـرَ فَسارَعْتُمْ إلَيْهِ ، وَ رَأيْتُمُ الشَّـرَّ فَتَباعَدتُمْ عَنْهُ ، وَ كُنْتُمْ بِالطّاعاتِ عامِلِينَ ، وَ فِي المَكارِمِ مُتَنافِسِينَ ، كُنْتُمْ مُحْسِنينَ فائِزِينَ /4154.9ـ شَـرُّ المُحْسِنينَ اَلمُمْتَنُّ بِإحْسانِهِ /5745.10ـ صاحِبُ المَعْرُوفِ لايـَعْثُرُ، وَ إذا عَثَرَ وَجَدَ مُتَّكَأً/5825.11ـ كُلُّ مُحْسِن مُسْتَأنِسٌ /6841.12ـ يُسْتَدَلُّ عَلَى المُحْسِنيِنَ بِما يَجْري لَهُمْ عَلى اَلْسُنِ الأَخْيارِ ، وَ حُسْنِ الأفْعالِ ، وَ جَمِيلِ السّيرَةِ /10964.الحُسْن
1ـ لايَنْفَعُ الحُسْنُ بِغَيْرِ نَجابَة /10679.الحصَر
1ـ قُبْحُ الحَصَرِ خَيْـرٌ مِنْ جُرْحِ الهَذَرِ /6802.2ـ اَلحَصَرُ يُضَعِّفُ الحُجَّةَ /1266.3ـ اَلحَصَرُ خَيْرٌ مِنَ الهَذَرِ /1268.الحظّ
1ـ اَلحَظُّ لِلإنْسانِ فِي الأُذُنِ لِنَفْسِهِ وَفِي اللِّسانِ لِغَيْرِهِ /1749.2ـ اَلحَظُّ يَسْعى إلى مَنْ لايَخْطُبُهُ /1407.الحُظْوَة
1ـ اَلحُظْوَةُ عِنْدَ الخالِقِ بِالرَّغْبَةِ فيما لَدَيْهِ، اَلحُظْوَةُ عِنْدَ المَخْلُوقِ بِالرَّغْبَةِ عَمّا في يَدَيْهِ /2055.حفر البئر للأخ
1ـ مَنْ حَفَرَ بِئْراً لأخيهِ أوْقَعَهُ اللّهُ في بِئْرِهِ / 8767.2ـ مَنْ حَفَرَ لأخِيهِ المُؤْمِنِ بِئْراً أُوقِعَ فيها / 8787.الحِقْدُ
1ـ اَلحِقْدُ مِنْ طَبايِعِ الأشْرارِ /2202.2ـ الحِقْدُ نارٌ لاتُطْفَيُ إلاّ بِالظَّفَرِ .(نارٌ كامِنَةٌ لايُطْفِئُها إلاّ مَوْتٌ أوْ ظَفَرٌ)/2203.3ـ اَلحِقْدُ يُذْرِي /30.4ـ اَلحِقْدُ شيمَةُ الحَسَدَةِ /422.5ـ الحِقْدُ مَثارُ الغَضَبِ /530.6ـ الحِقْدُ اَلأَمُ العُيُوبِ /966.7ـ اَلحِقْدُ داءٌ دَوِيٌّ، وَ مَرَضٌ مُوبِي /1499.8ـ اَلحِقْدُ خُلْقٌ دَنِيٌّ،وَمَرَضٌ مُرْدِي/1500.9ـ تَجَنَّبُوا تَضاغُنَ القُلُوبِ، وَتَشاحُنَ الصُّدُورِ وَ تَدابُـرَ النُّفُوسِ، وَتَخاذُلَ الأيـْدي تَمْلِكُوا أمْرَكُمْ /4544.10ـ رَأسُ العُيُوبِ الحِقْدُ /5242.11ـ سَبَبُ الفِتَنِ الحِقْدُ /5522.12ـ سِلاحُ الشَّـرِّ الحِقْدُ /5555.13ـ شَـرُّ ما سَكَنَ القَلْبَ الحِقْدُ /5679.14ـ شِدَّةُ الحِقْدِ مِنْ شِدَّةِ الحَسَدِ /5757.15ـ طَهِّرُوا قُلُوبَكُمْ مِنَ الحِقْدِ فَإنَّهُ داءٌ مُوبِيٌ/6017.16ـ عِنْدَ الشَّدائِدِ تَذْهَبُ الأَحْقادُ /6212.17ـ مَنِ اطَّرَحَ الحِقْدَ اسْتَراحَ قَلْبُُه وَ لُبُّهُ /8584.الحقود
1ـ لَيْسَ لِحَقُود أُخُوَّةٌ /7483.2ـ مَنْ كَثُرَ حِقْدُهُ قَلَّ عِتابُهُ /7984.3ـ مَنْ زَرَعَ الإِحَنَ حَصَدَ المِحَنَ /9157.4ـ ما أنْكَدَ عَيْشَ الحَقُودِ /9480.5ـ لا مَوَدَّةَ لِحَقُود/10436.6ـ اَلْحَقُودُ مُعَذَّبُ النَّفْسِ مُتَضاعِفُ الهَمِّ /1962.7ـ اَلحَقُودُ لاراحَةَ لَهُ /1007.التحقير
1ـ لاتَزْدَرِيَنَّ أحَداً حَتّى تَسْتَنْطِقَهُ /10207.التحقيق
1ـ لاعَمَلَ كَالتَّحْقِيقِ /10483.2ـ لاسُنَّـةَ أفْضَلُ مِنَ التَّحْقِيقِ /10638.الحق
1ـ اَلحَقُّ سَيْفٌ قاطِعٌ /548.2ـ اَلْحَقُّ أفْضَلُ سَبِيل /589.3ـ اَلحَقُّ أقْوى ظَهِير /716.4ـ اَلْحَقُّ أوْضَحُ سَبِيل /745.5ـ اَلْحَقُّ أحَقُّ أنْ يُتَّبَعَ /1215.6ـ اَلتَّعاوُنُ عَلى إقامَةِ الحَقِّ أمانَةٌ وَ دِيانَةٌ /1327.7ـ اَلحَقُّ سَيْفٌ عَلى أهْلِ الباطِلِ /1444.8ـ اَلْحَقُّ مَنْجاةٌ لِكُلِّ عامِل ( وَ حُجَّةٌ لِكُلِّ قائِل )/1445.9ـ بِالحَقِّ يَسْتَظْهِرُ المُحْتَجُّ /4235.10ـ بِالعُدُولِ عَنِ الحَقِّ تَـكُونُ الضَّلالَةُ /4266.11ـ بِلُزُومِ الحَقِّ يَحْصُلُ الاِسْتِظْهارُ /4352.12ـ حَقٌّ وَباطِلٌ، وَ لِكُلّ أهْلٌ /4915.13ـ حَقٌّ يَضُـرُّخَيْرٌ مِنْ باطِل يَسُـرُّ /4917.14ـ خُضِ الغَمَراتِ إلَى الحَقِّ حَيْث كانَ /5066.15ـ رَحِمَ اللّهُ رَجُلاً رَأى حَقّاً فأعانَ عَلَيْهِ، وَ رَأى جَوْراً فَرَدَّهُ وَكانَ عَوْناً بِالحَقِّ عَلى صاحِبِهِ /5215.16ـ رَحِمَ اللّهُ امْرَءاً أحْيى حَقّاً، وَ أماتَ باطِلاً، وَ أدْحَضَ الجَوْرَ، وَ أقامَ العَدْلَ/5217.17ـ رَأْسُ الحِكْمَةِ لُزُومُ الحَقِّ، وَ طاعَةُ المُحِقِّ /5258.18ـ طَلَبُ التَّعاوُنِ عَلى إقامَةِ الحَقِّ دِيانَةٌ وَ أمانَةٌ /603.19ـ عَلَيْكُمْ بِمُوجِباتِ الحَقِّ فَالْزَمُوها، وَ إيّاكُمْ وَ مُحالاتِ التُّرَهاتِ/6154.20ـ عَوْدُكَ إلَى الحَقِّ خَيْرٌ مِنْ تَماديكَ فيِ الباطِلِ /6286.21ـ عَوْدُكَ إلَى الحَقِّ وَ إنْ تَعِبْتَ خَيْرٌ مِنْ راحَتِكَ مَعَ لُزُومِ الباطِلِ/6287.22ـ في لُزُومِ الحَقِّ تَـكُونُ السَّعادَةُ /6489.23ـ فارِقْ مَنْ فارَقَ الحَقَّ إلى غَيْرِهِ، وَ دَعْهُ وما رَضِيَ لِنَفْسِهِ /6578.24ـ قَليلُ الحَقِّ يَدْفَعُ كَثيرَ الباطِلِ كَما أنَّ القَلِيلَ مِنَ النّارِ يُحْرِقُ كَثِيرَ الحَطَبِ /6735.25ـ قُولُوا الحَقَّ تَغْنَمُوا، وَ اسْكُتُوا عَنِ الباطِلِ تَسْلَمُوا /6778.26ـ لِلْحَقِّ دَوْلَةٌ /7317.27ـ لِيَكُنْ مَوْئِلُكَ إلَى الحَقِّ، فَإنَّ الحَقَّ أقْوى مُعِين /7381.28ـ لَنْ يُدْرِكَ النَّجاةَ مَنْ لَمْ يَعْمَلْ بِالحَقِّ /7430.29ـ مَنْ عَمِلَ بِالحَقِّ غَنِمَ /7650.30ـ مَنْ عَمِلَ بِالحَقِّ رَبِحَ /7694.31ـ مَنْ عَمِلَ بِالْحَقِّ نَجا /7739.32ـ مَنْ عَمِلَ بِالحَقِّ أفْلَحَ /7811.33ـ مَنْ صارَعَ الحَقَّ صُرِعَ /7813.34ـ مَنْ قالَ بِالحَقِّ صُدِّقَ /7841.35ـ مَنْ غالَبَ الحَقَّ غُلِبَ /7881.36ـ مَنْ حارَبَ الحَقَّ حُرِبَ /7882.37ـ مَنْ عانَدَ الحَقَّ قَتَلَهُ (صَـرَعَهُ )/7889.38ـ مَنْ عانَدَ الحَقَّ لَزِمَهُ الوَهْنُ /8077.39ـ مَنْ عانَدَ الحَقَّ كانَ اللّهُ خَصْمَهُ /8109.40ـ مَنْ لَمْ يُنْجِهِ الحَقُّ، أهْلَكَهُ الباطِلُ /8191.41ـ مَنْ تَعَدَّى الحَقَّ، ضاقَ مَذْهَبُهُ /8222.42ـ مَنِ اعْتَزَّ بِالحَقِّ أعَزَّهُ الحَقُّ /8433.43ـ مَنْ أبْدى صَفْحَتَهُ لِلْحَقِّ هَلَكَ /8486. 44ـ مَنِ اتَّخَذَ الحَقَّ لِجاماً اِتَّخَذَهُ النَّاسُ إماماً /8560.45ـ مَنْ عَمِلَ بِالحَقِّ مالَ إلَيْهِ الخَلْقُ / 8646.46ـ مَنِ اسْتَحْيى مِنْ قَوْلِ الحَقِّ فَهُوَ أحْمَقُ /8650.47ـ مَنْ جاهَدَ عَلى إقامَةِ الحَقِّ وُفِّقَ /8651.48ـ مَنْ نَكَبَ عَنِ الحَقِّ ذُمَّ عاقِبَتُهُ /8655.49ـ مَنِ اسْتَسْلَمَ لِلْحَقِّ، وَ أَطاعَ المُحِقَّ كانَ مِنَ المُحْسِنِينَ /8851.50ـ مَنْ جَعَلَ الحَقَّ مَطْلَبَهُ، لانَ لَهُ الشَّديدُ، وَ قَرُبَ عَلَيْهِ البَعيدُ/8899.51ـ مَنْ أضْعَفَ الحَقَّ وَ خَذَلَهُ أهْلَكَهُ الباطِلُ وَ قَتَلَهُ /8910.52ـ مَنْ كانَ مَقْصَدُهُ الحَقَّ أدْرَكَهُ، وَ لَوْ كانَ كَثِيرَ اللَّبْسِ /9024.53ـ مَنْ عانَدَ الحَقَّ قَتَلَهُ، وَ مَنْ تَعَزَّزَ عَلَيْهِ (عَلَى الباطِلِ ) ذَلَّلَهُ/9167.54ـ مَنْ نَصَرَ الحَقَّ غَنِمَ /9200.55ـ ما أكْثَرَ مَنْ يَعْتَرِفُ بِالحَقِّ وَ لا يُطيعُهُ /9521.56ـ مُنازِعُ الحَقِّ مَخْصُومٌ /9750.57ـ نِعْمَ الدَّليلُ الحَقُّ /9880.58ـ لاتُمْسِكْ عَنْ إظْهارِ الحَقِّ، إذا وَجَدْتَ لَهُ أهْلاً/10188.59ـ لا يُؤْنِسَنَّكَ إلاّ الحَقُّ، وَ لا يُوحِشَنَّكَ إلاّ الباطِلُ /10303.60ـ لاتَمْنَعَنَّكُمْ رِعايَةُ الحَقِّ لأحَد عَنْ إقامَةِ الحَقِّ عَلَيْهِ /10328.61ـ لا يَجْتَمِعُ الباطِلُ وَ الحَقُّ /10584.62ـ لايَصْبِرُ عَلَى الحَقِّ إلاّ الحازِمُ الأرِيبُ /10610.63ـ لا رَسُولَ أبْلَغُ مِنَ الحَقِّ /10627.64ـ لاناصِحَ أنْصَحُ مِنَ الحَقِّ /10642.65ـ لاصاحِبَ أعَزَّ مِنَ الحَقِّ /10667.66ـ لا يُغْلَبُ مَنْ يَسْتَظْهِرُ بِالحَقِّ 10685.67ـ لا يَخْصَمُ مَنْ يَحْتَجُّ بِالحَقِّ /10686.68ـ لا يُدْرَكُ (لايَذِلُّ ) مَنِ اعْتَزَّ بِالحَقِّ/ 10702.69ـ لا يَصْبِرُ لِلْحَقِّ إلاّ مَنْ يَعْرِفُ فَضْلَهُ /10748.70ـ لا يُعابُ الرَّجُلُ بِأخْذِ حَقِّهِ، وَ إنَّما يُعابُ بِأخْذِ مالَيْسَ لَهُ /10819.71ـ يَسِيرُ الحَقِّ يَدْفَعُ كَثيرَ الباطِلِ /10989.72ـ خَذَلُوا الحَقَّ، وَ لَمْ يَنْصُرُوا الباطِلَ /5077.73ـ اَلحَقُّ أبْلَجُ مُنَزَّهٌ عَنِ المُحاباةِ وَ المُراياةِ /1774.74ـ إرْ كَبِ الحَقَّ وَ إنْ خالَفَ هَواكَ، وَ لاتَبِـعْ آخِرَتَكَ بِدُنياكَ /2297.75ـ اِلْـزَمِ الحَقَّ يُنَزِّلْكَ مَنازِلَ أهْلِ الحَقِّ يَوْمَ لا يُقْضى إلاّ بِالحَقِّ/2360.76ـ اِلْـزَمُوا الحَقَّ تَلْزَمْكُمُ النَّجاةُ /2485.77ـ اِعْرِفُوا الحَقَّ لِمَنْ عَرَفَهُ لَكُمْ، صَغِيراً كانَ أوْ كَبِيراً، وَضِيعاً كانَ أوْ رَفيعاً /2564.78ـ ألا وَ مَنْ لا يَنْفَعُهُ الحَقُّ يَضُـرُّهُ الباطِلُ، وَ مَنْ لا يَسْتَقِمْ بِهِ الهُدى يَجُرُّ بِهِ الضَّلالُ إلَى الرَّدى /2767.79ـ أخْسَرُ النّاسِ مَنْ قَدَرَ عَلى أنْ يَقُولَ الحَقَّ وَ لَمْ يَقُلْ /3178.80ـ أفْضَلُ الخَلْقِ أقْضاهُمْ بِالحَقِّ، وَ أحَبُّهُمْ إلَى اللّهِ سُبْحانَهُ أقْوَلُهُمْ لِلصِّدْقِ /3323.81ـ اَلْمَغْلُوبُ بِالحَقِّ غالِبٌ /1066.82ـ اَلمُحارِبُ لِلْحَقِّ مَحْرُوبٌ /1086.83ـ اَلقَوْلُ بِالحَقِّ خَيْـرٌ مِنَ العَيِّ وَ الصَّمْتِ /1462.المُحِق
1ـ غَرَضُ المُحِقِّ الرَّشادُ /6423.حقوق اللّه تعالى
1ـ إعْطاءُ هذا المالِ في حُقُوقِ اللّهِ دَخَلٌ في بابِ الجُودِ /2074.2ـ اَخْرِجْ مِنْ مالِكَ الحُقُوقَ، وَ أشْرِكْ فيهِ الصَّدِيقَ، وَ لْيَكُنْ كَلامُكَ في تَقْديِر، وَ هِمَّتـُكَ في تَفْكِير، تَأْمَنِ المَلامَةَ وَ النَّدامَةَ /2448.3ـ حَقُ اللّهِ سُبْحانَهُ عَلَيْكُمْ فِي اليُسْرِ اَلْبِرُّ وَ الشُّكْرُ وَ فِي العُسْرِ اَلرِّضا وَالصَّبْرُ /4918.حقوق الناس
1ـ جَعَلَ اللّهُ سُبْحانَهُ حُقُوقَ عِبادِهِ مُقَدِّمَةً لِحُقُوقِهِ، فَمَنْ قامَ بِحُقُوقِ عِبادِ اللّهِ كانَ ذلِكَ مُؤَدِّياً إلَى القِيامِ بِحُقوقِ اللّهِ /4780.الإحْتِكار والمحتكر
1ـ اَلمُحْتَكِرُ البَخيْلُ جامِعٌ لِمَنْ لايَشْكُرُهُ،وَقادِمٌ عَلى مَنْ لايَعْذُرُهُ/1842.2ـ اَلإحْتِكارُ رَذِيلَةٌ /111.3ـ اَلإحْتِكارُ داعِيَةُ الحِرْمانِ /256.4ـ اَلمُحْتَكِرُ مَحْرُومٌ مِنْ نِعْمَتِهِ /465.5ـ مِنْ طَبايِـعِ الأغْمارِ إتْعابُ النُّفُوسِ فِي الإحْتِكارِ /9349.6ـ كُنْ مُقْتَدِراً (مُقَدِّراً )، ولاتَكُنْ مُحْتَكِراً /7139.7ـ اَلإحْتِكارُ شِيمَةُ الفُجّارِ /607.أحكام اللّه وحدوده
1ـ في حَمْلِ (عَمَلِ) عِبادِ اللّهِ عَلى أحْكامِ اللّهِ اِسْتِيفاءُ الحُقُوقِ وَكُلُّ الرِّفْقِ/6524.2ـ لَوْ حَفِظْتُمْ حُدُودَ اللّهِ سُبْحانَهُ لَعَجَّلَ لَكُمْ مِنْ فَضْلِهِ المَوْعُودَ/7591.3ـ مَنْ قَصَّرَ عَنْ أحْكامِ الحُرِّيَّةِ أُعِيدَ إلَى الرِّقِّ/8530.الحكمة
1ـ اَلْحِكْمَةُ رَوْضَةُ العُقَلاءِ، وَ نُزْهَةُ النُّبَلاءِ /1715.2ـ اَلْحِكْمَةُ لاتَحِلُّ قَلْبَ المُنافِقِ إلاّ وَ هِيَ عَلَى ارْتِحال /1922.3ـ اَلْحِكْمَةُ ضالَّةُ كُلِّ مُؤْمِن، فَخُذُوها وَ لَوْ مِنْ أفْواهِ المُنافِقينَ /1829.4ـ اَلْحِكْمَةُ شَجَرَةٌ تَنْبُتُ فِي الْقَلْبِ، وَ تُثْمِرُ عَلَى اللِّسانِ /1992.5ـ اِسْتَشْعِرِ الْحِكْمَةَ، وَ تَجَلْبَبِ السَّكِينَةَ، فَإنَّهُما حِلْيَةُ الأبـْرارِ /2324.6ـ أوَّلُ الْحِكْمَةِ تَرْكُ اللَّذّاتِ، وَ آخِرُها مَقْتُ الفانِياتِ /3052.7ـ أفْضَلُ الحِكْمَةِ مَعْرِفَةُ الإنْسانِ نَفْسَهُ، وَ وُقُوفُهُ عِنْدَ قَدْرِهِ /3105.8ـ اَلْحِكْمَةُ تُرْشِدُ /5.9ـ اَلْحِكْمَةُ عِصْمَةٌ /12.10ـ اَلْحِكَمُ رِياضُ النُّبَلاءِ /992.11ـ إذا ضَلَلْتَ عَنْ حِكْمَةِ اللّهِ فَقِفْ عِنْدَ قُدْرَتِهِ، فَإنَّكَ إنْ فاتَكَ مِنْ حِكْمَتِهِ ما يَشْفِيكَ فَلَنْ يَفُوتَكَ مِنْ قُدْرَتِهِ ما يَكْفِيكَ /4086.12ـ بِالحِكْمَةِ يُكْشَفُ غِطاءُ العِلْمِ /4273.13ـ ثَمَرَةُ الْحِكْمَةِ الفَوْزُ /4645.14ـ ثَمَرَةُ الْحِكْمَةِ التَّنَزُّهُ عَنِ الدُّنيا ، وَ الوَلَهُ بِجَنَّةِ المَأْوى /4653.15ـ جَمالُ الْحِكْمَةِ الرِّفْقُ، وَ حُسْنُ المُداراةِ /4794.16ـ حَدُّ الْحِكْمَةِ اَلإعْراضُ عَنْ دارِ الفَناءِ، وَ التَّوَلُّهُ بِدارِ البَقاءِ /4900.17ـ حِكْمَةُ الدَّنِّي تَرْفَعُهُ، وَ جَهْلُ الشَّـريفِ يَضَعُهُ /4927.18ـ خُذِ الحِكْمَةَ أنّى كانَتْ، فَإنَّ الحِكْمَةَ ضالَّةُ كُلِّ مُؤْمِن /5043.19ـ خُذِ الحِكْمَةَ مِمَّنْ أتاكَ بِها، وَ انْظُرْ إلى ما قالَ، وَ لاتَنْظُرْهُ (1) إلى مَنْ قالَ/5048.20ـ زَيْنُ الحِكْمَةِ الزُّهْدُ فِي الدُّنيا /5470.21ـ ضالَّةُ العاقِلِ الحِكْمَةُ، فَهُوَ أحَقُّ بِها حَيْثُ كانَتْ /5896.22ـ ضالَّةُ الحَكِيمِ الحِكْمَةُ، فَهُوَ يَطْلُبُها حَيْثُ كانَتْ /5897.23ـ عَلَيْكَ بِالحِكْمَةِ فَإنَّها الحِلْيَةُ الفاخِرَةُ /6081.24ـ غَنِيمَةُ الأكْياسِ مُدارَسَةُ الحِكْمَةِ /6441.25ـ قَدْ يَقُولُ الحِكْمَةَ غَيْرُ الحَكيمِ /6655.26ـ قُرِنَتِ الحِكْمَةُ بِالعِصْمَةِ /6712.27ـ كُلُّ شَيْء يُمِلُّ ما خَلا طَرائِفَ الحِكَمِ /6896.28ـ كَيْفَ يَصْبِرُ عَلى مُبايَنَةِ الأضْدادِ مَنْ لَمْ تُعِنْهُ الحِكْمَةُ /6991.29ـ كُلَّما قَوِيَتِ الحِكْمَةُ ضَعُفَتِ الشَّهْوَةُ /7205.30ـ كَسْبُ الحِكْمَةِ إجْمالُ النُّطْقِ، وَ اسْتِعْمالُ الرِّفْقِ /7223.31ـ مَنْ تَفَكَّهَ بِالحِكَمِ لَمْ يَعْدِمِ اللَّذَّةَ /8127.32ـ مَنْ لَهِجََ بِالحِكْمَةِ فَقَدْ شَرَّفَ نَفْسَهُ /8279.33ـ مَنْ عُرِفَ بِالحِكْمَةِ لاحَظَتْـهُ العُيُونُ بِالوَقارِ /8518.34ـ مَنْ ثَبَتَتْ لَهُ الحِكْمَةُ عَرَفَ العِبْرَةَ /8706.35ـ مِنْ خَزائِنِ الغَيْبِ تَظْهَرُ الْحِكْمَةُ /9254.36ـ مِنَ الحِكْمَةِ طاعَتُكَ لِمَنْ فَوْقَكَ وَ إجْلالُكَ مَنْ في طَبَقَتِكَ، وَإنْصافُكَ لِمَنْ دُوْنَكَ /9422.37ـ مِنَ الحِكْمَةِ أنْ لاتُنازِعَ مَنْ فَوْقَكَ، وَ لاتَسْتَذِلَّ مَنْ دُونَكَ، وَلاتَتَعاطى ما لَيْسَ في قُدْرَتِكَ، وَ لا يُخالِفَ لِسانُكَ قَلْبَكَ، وَ لاقَوْلُكَ فِعْلَكَ، وَ لاتَتَكَلَّمَ فِيما لاتَعْلَمُ، وَ لاتَتْرُكَ الأمـْرَ عِنْدَ الإقْبالِ، وَ تَطْلُبَهُ عِنْدَ الإدْبارِ/9450.38ـ مَجْلِسُ الحِكْمَةِ غَرْسُ (عُرْسُ ) الفُضَلاءِ /9754.39ـ لاتَجْتَمِعُ الشَّهْوَةُ وَ الحِكْمَةُ /10573.40ـ لاتَسْكُنُ الحِكْمَةُ قَلْباً مَعَ شَهْوَة /10915.41ـ لاحِكْمَةَ إلاّ بِعِصْمَة /10916.الحُكما ء
1ـ اَلْحُكَماءُ أشْرَفُ النّاسِ أنْفُساً، وَ أكْثَرُهُمْ صَبْراً، وَ أسْرَعُهُمْ عَفْواً، وَأوْسَعُهُمْ أخْلاقاً/2107.2ـ اَلْحَكِيمُ يَشْفِي السّائِلَ، وَ يَجُودُ بِالفَضائِلِ /1525.3ـ جالِسِ الحُكَماءَ يَكْمُلْ عَقْلُكَ، وَ تَشْرُفْ نَفْسَكَ، وَ يَنْتَفِ عَنْكَ جَهْلُكَ/4787.4ـ قَدْ يَزِلُّ الحَكِيمُ /6609.5ـ لَيْسَ بِحَكِيم مَنْ شَكى ضُـرَّهُ إلى غَيْرِ رَحيم /7467.6ـ لَيْسَ بِحَكِيم مَنِ ابْتذَلَ بِانْبِساطِهِ إلى غَيْـرِ حَمِيم/7498.7ـ لَيْسَ بِحَكِيم مَنْ قَصَدَ بِحاجَتِهِ غَيْـرَ حَكِيم (كَرِيم)/ 7499.8ـ مَنْ كَشَفَ عَنْ مَقالاتِ الحُكَماءِ اِنْتَفَعَ بِحَقائِقِها /9241.9ـ إنَّ كَلامَ الحَكِيمِ إذا كانَ صَواباً كانَ دَواءً، وَ إذا كانَ خَطاءً كانَ داءً/3513.الحكومة والولاية
1ـ اَلطّاعَةُ جُنَّـةُ الرَعِيَّةِ، وَ العَدْلُ جُنَّـةُ الدُّوَلِ /1873.2ـ اَلذُّلُّ بَعْدَ العَزْلِ يُوازي عِزَّ الوِلايـَةِ /2113.3ـ اِسْتِكانَةُ الرَّجُلِ فِي الْعَزْلِ، بِقَدْرِ شَـرِّهِ فِي الوِلايـَةِ /1898.4ـ إعْدِلْ فِيما وُلِّيتَ، أُشْكُرْ لِلّهِ فِيما أُولِيتَ /2265.5ـ أُحْرُسْ مَنْزِلَتَكَ عِنْدَ سُلْطانِكَ، وَ احْذَرْ أنْ يَحُطَّكَ عَنْها التَّهاوُنُ عَنْ حِفْظِ ما رَقاكَ إلَيْهِ /2396.6ـ أقِمِ النّاسَ عَلى سُنَّتِهِمْ وَ دِينـِهِمْ، وَلْيَأْمَنْكَ بَرِئُهُمْ،وَ لْيَخَفْكَ مُرِيبُهُمْ، وَتَعاهَدْ ثُغُورَهُمْ وَ أطْرافَهُمْ /2419.7ـ إجْعَلِ الدّينَ كَهْفَكَ، وَ العَدْلَ سَيْفَكَ، تَنْجُ مِنْ كُلِّ سُوء، وَ تَظْفَرْ (تَظْهَرْ) على كُلِّ عَدُوّ/2433.8ـ إحْذَرِ الحَيْفَ وَ الجَوْرَ، فَإنَّ الحَيْفَ يَدْعُو إلَى السَّيْفِ، وَ الجَوْرَ يَعُودُ بِالجَلاءِ، وَ يُعَجِّلُ العُقُوبَةَ وَ الإنْتِقامَ /2446.9ـ أقْبَحُ شَـيْء جَوْرُ الوُلاةِ /3010.10ـ اَلمُلْكُ سِياسَةٌ /17.11ـ اَلمُلْكُ ( اَلمَلَلُ ) يُفْسِدُ الإخْوَةَ /1108.12ـ اَلرِّياسَةُ عَطَبٌ /223.13ـ اَلإنْصافُ زَيْنُ الإمْرَةِ /923.14ـ اَلتَّكَبُّرُ فيِ الوِلايَةِ ذُلٌّ فِي العَزْلِ /1000.15ـ اَلوِلاياتُ مَضامِيرُ الرِّجالِ /1089.16ـ آلَةُ الرِّياسَةِ سَعَةُ الصَّدْرِ /1256.17ـ آفَةُ الرِّياسَةِ اَلفَخْرُ /3950.18ـ إذا وُلِّيتَ فَاعْدِلْ /3996.19ـ إذا مَلَكَ الأراذِلُ هَلَكَ الأفاضِلُ /4033.20ـ إذا سادَ السِّفَلُ خابَ الأمـَلُ /4034.21ـ إذَا اسْتَوْلَى اللِّئامُ أُضْطُهِدَ الكِرامُ /4035.22ـ تَوَلِّي الأراذِلِ وَ الأحْداثِ الدُّوَلَ، دَليلُ إنْحِلالِها وَ إدْبارِها /4523.23ـ تَكَبُّرُكَ فيِ الوِلايـَةِ ذُلٌّ فِي العَزْلِ /4575.24ـ ثُباتُ الدُّوَلِ بِإقامَةِ سُنَنِ العَدْلِ /4715.25ـ حُبُّ الرِّياسَةِ رَأْسُ المِحَنِ /6871.26ـ زَيْنُ الرِّياسَةِ الإفْضالُ /5462.27ـ زَوالُ الدُّوَلِ بِاصْطِناعِ السِّفَلِ /5486.28ـ فَضيلَةُ الرِّياسَةِ حُسْنُ السِّياسَةِ /6563.29ـ فِقْدانُ الرُّؤَساءِ أهْوَنُ مِنْ رِياسَةِ السِّفَلِ/6569.30ـ لِكُلِّ دَوْلَة بُرْهَةٌ /7285.31ـ لَنْ تُحَصَّنَ الدُّوَلُ بِمِثْلِ اسْتِعْمالِ العَدْلِ فِيها /7444.32ـ مَنْ ظَلَمَ رَعِيَّتـَهُ نَصَرَ أضْدادَهُ /7815.33ـ وَالَّذي فَلَقَ الحَبَّةَ وَ بـَرَءَ النَّسَمَةَ، لَوْلا حُضُورُ الحاضِرِ، وَقِيامُ الحُجَّةِ بِوُجوْدِ النّاصِرِ، وَ ما أخَذَ اللّهُ سُبْحانَهُ عَلَى العُلَماءِ أنْ لايـُقارُّوا عَلى كِظَّةِ ظالِم ، وَ لاسَغَبِ مَظْلُوْم، لألْقَيْتُ حَبْلَها عَلى غارِبِها، وَ لَسَقَيْتُ آخِرَها بِكَأْسِ أوَّلِها، وَلألْفَيْتُمْ دُنْياكُمْ هذِهِ عِنْدي أزْهَدَ مِنْ عَفْطَةِ عَنْز /10149.الحاكم والوالي
1ـ جُودُ الوُلاةِ بِفَيْءِ المُسْلِمينَ جَوْرٌ وَ خَتَرٌ /4725.2ـ سَبُعٌ أكُولٌ حَطُومٌ، خَيْـرٌ مِنْ وال ظَلُوم غَشُوم /5626.3ـ شَـرُّ الوُلاةِ مَنْ يَخافُهُ البَرِيءُ /5687.4ـ مَنْ جارَتْ وِلايـَتُهُ زالَتْ دَوْلَتُهُ /8365.5ـ مَنْ تَـكَبَّرَ في وِلايـَتِهِ كَثُرَ عِنْدَ عَزْلِهِ ذِلَّتُهُ /8717.6ـ مَنِ اخْتالَ في وِلايـَتِهِ أبانَ عَنْ حَماقَتِهِ /8718.7ـ مِنْ حَقِّ الرّاعِي أنْ يَخْتارَ لِرَعِيَتِّهِ ما يَخْتارُهُ لِنَفْسِهِ /9335.8ـ مِنَ النُّبْلِ أنْ تَتَـيَقَّظَ لإيجابِ حَقِّ الرَّعِيَةِ إلَيْكَ، وَ تَتَغابى عَنِ الجِنايَةِ عَلَيْكَ /9407.9ـ وال ظَلُومٌ غَشُومٌ، خَيْـرٌ مِنْ فِتْنَة تَدُومُ /10109.10ـ لاجَوْرَ أفْظَعُ مِنْ جَوْرِ حاكِم /10675.الحلف واليمين الفاجرة
1ـ كَيْفَ يَسْلَمُ مِنْ عَذابِ اللّهِ المُتَسَرِّعُ إلَى اليَمِينِ الفاجِرَةِ ؟!/6988.2ـ يَكْثُرُ حَلْفُ الرَّجُلِ لأرْبَع : مَهانَة يَعْرِفُها مِنْ نَفْسِهِ ، أوضَراعَة يَجْعَلُها سَبِيلاً إلى تَصْديقِهِ، أوْ عَيّ لِمَنْطِقِهِ فَيَّتَخِدَ الأيـْمانَ حَشْواً وَصِلَةً لِكَلامِهِ، أوْ لِتُهْمَة قَدْ عُرِفَ بِها /11036.3ـ أسْـرَعُ شَـيْء عُقُوبَةً اَليَمِينُ الفاجِرَةُ /3041.4ـ لاتُعَوِّدْ نَفْسَكَ اليَمِينَ، فَإنَّ الحَلاّفَ لا يَسْلَمُ مِنَ الإثْمِ /10299.الحلال
1ـ عَلَيْكَ بِلُزُومِ الحَلالِ، وَ حُسْنِ البِرِّ بِالعِيالِ،وَ ذِكْرِ اللّهِ في كُلِّ حال/6131.الأحلام والرؤيا
1ـ قَدْ تَصْدُقُ الأَحْلامُ /6651.2ـ الرُؤْيا الصّالِحَةُ إحْدَى البِشارَتَيْنِ /1610.الحليم
1ـ أوَّلُ عِوَضِ الحَلِيمِ عَنْ حِلْمِهِ أنَّ النّاسَ كُلَّهُمْ أنْصارُهُ عَلى خَصْمِهِ/1859.2ـ اَلحَليْمُ يُعْلِي هِمَّتَهُ فيما جُنِيَ عَلَيْهِ مِنْ طَلَبِ سُوءِ المُكافاةِ .3ـ إنَّ أفْضَلَ النّاسِ مَنْ حَلُمَ عَنْ قُدْرَة، وَ زَهَدَ عَنْ غُنْيَة، وَ أنْصَفَ عَنْ قُوَّة /3477.4ـ اَلحَلِيمُ مَنِ احْتَمَلَ إخْوانَهُ /1111.5ـ الحَليمُ الَّذي لا يَشُقُّ عَلَيْهِ مَؤُنَةُ الحِلْمِ /1303.6ـ إنْ لَمْ تَـكُنْ حَلِيماً فَتَحَلَّمْ، فَإنَّهُ قَلَّ مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْم إلاّ أوْشَكَ أنْ يَصِيرَ مِنْهُمْ /3726.7ـ إنَّما الحَلِيمُ مَنْ إذا أُوذِيَ صَبَرَ، وَ إذا ظُلِمَ غَفَرَ /3892.8 ـ جالِسِ الحُلَماءَ تَزْدَدْ حِلْماً /4722.9ـ قَدْ يَزْهَقُ الحَلِيمُ /6610.10ـ قَدْ يَتَزَيّي بِالحِلْمِ غَيْرُ الحَلِيمِ /6654.11ـ كُنْ حَلِيماً فِي الغَضَبِ،صَبُوراً فِي الرَّهَبِ، مُجْمِلاً فِي الطَّلَبِ/7168.12ـ لَيْسَ الحَلِيمُ مَنْ عَجَزَ فَهَجَمَ، وَ إذا قَدَرَ انْتَقَمَ إنَّما الحَلِيمُ مَنْ إذا قَدَرَ عَفا، وَ كانَ الحِلْمُ غالِباً عَلى كُلِّ أمْرِهِ /7529.13ـ مَنْ تَحَلَّمَ حَلُمَ /7655.14ـ مَنْ حَلُمَ أُكْرِمَ /7677.15ـ مَنْ تَحَلّى بِالْحِلْمِ سَكَنَ طَيْشُهُ /8012.16ـ مَنْ لَمْ يَتَحَلَّمْ لَمْ يَحْلُمْ / 8183.17ـ مَنْ غاظَكَ بِقُبْحِ السَّفَهِ عَلَيْكَ، فَغِظْهُ بِحُسْنِ الْحِلْمِ عَنْهُ /8620.18ـ مَنِ اسْتَعانَ بِالْحِلْمِ عَلَيْكَ غَلَبَكَ وَ تَفَضَّلَ عَلَيْكَ /9132.الحِلْمُ
1ـ اَلْحِلْمُ أحَدُ المَنْقِبَتَيْنِ /1648.2ـ اَلْحِلْمُ عِنْدَ شِدَّةِ الْغَضَبِ يُؤْمِنُ غَضَبَ الْجَبّارِ /1776.3ـ اَلْحِلْمُ يُطْفِيءُ نارَ الْغَضَبِ، وَ الْحِدَّةُ تُؤَجِّجُ إحْراقَهُ /2063.4ـ أُحْلُمْ تُـكْرَمْ/2229.5ـ أُحْلُمْ تُوَقَّرْ /2240.6ـ أَغْضِ عَلَى الْقَذى، وَ إلاّ لَمْ تَرْضَ أبَداً /2319.7ـ احْتَجِبْ عَنِ الغَضَبِ بِالْحِلْمِ، وَ غُضَّ عَنِ الوَهْمِ بِالْفَهْمِ /2365.8ـ أقْوىَ النّاسِ مَنْ قَوِيَ عَلى غَضَبِهِ بِحِلْمِهِ /3182.9ـ أفْضَلُ الحِلْمِ كَظْمُ الغَيْظِ، وَ مِلْكُ النَّفْسِ مَعَ القُدْرَةِ /3183.10ـ أشْجَعُ النّاسِ مَنْ غَلَبَ الجَهْلَ بِالحِلْمِ /3257.11ـ إنَّ أفْضَلَ أخْلاقِ الرِّجالِ الحِلْمُ /3386.12ـ مِنْ كَمالِ الحِلْمِ تَأْخِيرُ العُقُوبَةِ /9332.13ـ اَلْحِلْمُ عَشِيرَةٌ /143.14ـ اَلْحِلْمُ زَيْنُ الْخُلْقِ /278.15ـ اَلْحِلْمُ عُنْوانُ الفَضْلِ /498.16ـ اَلْحِلْمُ رَأْسُ الرِّياسَةِ /771.17ـ اَلْحِلْمُ ثَمَرَةُ العِلْمِ /842.18ـ اَلْحِلْمُ فِدامُ السَّفِيهِ /994.19ـ اَلْحِلْمُ زينَةُ الْعِلْمِ /1004.20ـ اَلْحِلْمُ تَمامُ الْعَقْلِ /1055.21ـ اَلْحِلْمُ (الحِكْمَةُ ) نُورٌ، جَوْهَرُهُ (جَوْهَرتُهُ ) العَقْلُ /1185.22ـ اَلْحِلْمُ حِلْيَةُ العِلْمِ، وَ عِلَّةُ السِّلْمِ /1336.23ـ اَلْحِلْمُ نِظامُ أمْرِ المُؤْمِنِ /1420.24ـ إنْ كانَ فِي الغَضَبِ الإنْتِصارُ، فَفِي الْحِلْمِ ثَوابُ الأبـْرارِ /3715.25ـ إنَّما الحِلْمُ كَظْمُ الغَيْظِ، وَ مِلْكُ النَّفْسِ /3859.26ـ آفَةُ الحِلْمِ الذُّلُّ /3940.27ـ إذا حَلُمْتَ عَنِ السَّفِيهِ غَمَمْتَهُ، فَزِدْهُ غَمّاً بِحِلْمِكَ عَنْهُ /4088.28ـ إذا حَلُمْتَ عَنِ الجاهِلِ فَقَدْ أوْسَعْتَهُ جَواباً/4104.29ـ إذا سَمِعْتَ مِنَ الْمَكْرُوهِ ما يُؤْذيكَ فَتَطَأْطَأْ لَهُ يُخْطِكَ /4166.30ـ إذا كانَ الْحِلْمُ مَفْسَدةً، كانَ العَفْوُ مَعْجَزَةً /4178.31ـ بِالحِلْمِ تَـكْثُرُ الأنْصارُ /4185.32ـ بِالْكَظْمِ يَكُونُ الْحِلْمُ /4219.33ـ تَجَرُّعُ غُصَصِ الحِلْمِ يُطْفِيءُ نارَ الغَضَبِ /4487.34ـ تَجَرَّعِ الغُصَصَ، فَإنّي لَمْ أرَ جُرْعَةً أحْلى مِنْها عاقِبَةً وَلا ألَذَّ مَغَبَّةً/4531.35ـ تَجَرَّعْ مَضَضَ الحِلْمِ، فَإنَّهُ رَأْسُ الحِكْمَةِ، وَ ثَمَرةُ العِلْمِ /4546.36ـ ثَمَرَةُ الحِلْمِ الرِّفْقُ /4644.37ـ حُسْنُ الحِلْمِ دَليلُ وُفُورِ العِلْمِ /4822.38ـ خَيْـرُ الحِلْمِ اَلتَّحَلُّمُ /4965.39ـ رَأْسُ العِلْمِ الحِلْمُ /5233.40ـ زَكوةُ الحِلْمِ الإحْتِمالُ /5446.41ـ سَبَبُ الوَقارِ اَلْحِلْمُ /5534.42ـ عَلَيْكَ بِالحِلْمِ فَإنَّهُ ثَمَرَةُ العِلْمِ /6084.43ـ عَلَيْكَ بِالحِلْمِ فَإنَّهُ خُلُقٌ مَرْضِيٌّ/6105.44ـ عِنْدَ غَلَبَةِ الغَيْظِ وَ الْغَضَبِ يُخْتَبـَرُ حِلْمُ الْحُلَماءِ /6225.45ـ قُوَّةُ الحِلْمِ عِنْدَ الغَضَبِ أفْضَلُ مِنَ القُوَّةِ عَلَى الإنْتِقامِ /6808.46ـ كَفى بِالحِلْمِ وَقاراً /7026.47ـ مِنْ كَمالِ الحِلْمِ تَأْخِيرُ العُقُوبَةِ /9332.48ـ نِعْمَ وَزِيرُ العِلْمِ الحِلْمُ / 9929.49ـ وَقارُ الحِلْمِ زِينَـةُ العِلْمِ /10073.50ـ وَجَدْتُ الحِلْمَ وَ الإحْتِمالَ أنْصَرَ لي مِنْ شَِجْعانِ الرِّجالِ /10139.51ـ لاتَفْضَحُوا أنْفُسَكُمْ لِتَشْفُوا غَيْظَكُمْ، وَ إنْ جَهِلَ عَلَيْكُمْ جاهِلٌ فَلْيَسَعْهُ حِلْمُكُمْ /10240.52ـ لافَضِيلَةَ كَالْحِلْمِ /10459.53ـ لاظَهِيرَ كَالْحِلْمِ /10485.54ـ لاحِلْمَ كَالتَّغافُلِ /10502.55ـ لاعِزَّ أرْفَعُ مِنَ الحِلْمِ /10632.56ـ لاشَرَفَ أعْلى مِنَ الحِلْمِ /10657.57ـ لا يَحْلُمُ عَنِ السَّفيهِ إلاّ العاقِلُ /10734.58ـ لاعِلْمَ لِمَنْ لاحِلْمَ لَهُ/10784.59ـ يُسْتَدَلُّ عَلى حِلْمِ الرَّجُلِ بِكَثْرَةِ احْتِمالِهِ، وَ عَلى نُبْلِهِ بِكَثْرَةِ إنْعامِهِ/10971.الحمد
1ـ لايَحْمَدُ حامِدٌ إلاّ رَبَّهُ /10150.2ـ مَنْ جَعَلَ الْحَمْدَ خِتامَ النِّعْمَةِ جَعَلَهُ اللّهُ سُبْحانَهُ مِفْتاحَ المَزِيدِ/8898.3ـ مَنْ حَمِدَ اللّهَ أغْناهُ /9098.المحامد والمذام
1ـ إسْتَكْثِرْ مِنَ المَحامِدِ، فَإنَّ المَذامَّ قَلَّ مَنْ يَنْجُو مِنْها /2476.محمّد صلَّى اللّه عليه و آله و سلَّم و اهل بيته 1ـ اِرْضَ بِمُحَمَّد صلَّى اللّه عليه و آله و سلَّم رائِداً، وَ إلَى النَّجاةِ قائِداً /2430.2ـ اِقْتَدُوا بِهُدى نَبِيِّكُمْ، فَإنَّهُ أصْدَقُ الهُدى، وَ اسْتَنُّوا بِسُنَّتِهِ، فَإنَّها أهْدىَ السُّنَنِ /2546.3ـ إيّاكُمْ وَ الْغُلُوَّ فينا، قُولُوا :إنّا مَرْبُوبُُونَ، وَ اْعْتَقِدُوا في فَضْلِنا ما شِئْتُمْ/2740.4ـ ألا وَإنّا أهْلَ البَيْتِ أبْوابُ الحِكَمِ، وَ أنْوارُ الظُّلَمِ، وَ ضِياءُ الأُمَمِ/2786.5ـ أيْنَ تَتِيهُونَ، وَ مِنْ أيْنَ تُؤْتَوْنَ، وَ أنّى تُؤْفَكُونَ، وَ عَلامَ تعْمَهُونَ، وَبَيْنَـكُمْ عِتْرَةُ نَبِيِّكُمْ، وَهُمْ أزِمَّةُ الصِّدْقِ وَ ألْسِنَةُ الْحَقِّ ؟2819.6ـ أيْنَ الَّذينَ زَعَمُوا أنَّهُمُ الرّاسِخُونَ فِي العِلْمِ دُونَنا كِذْباً وَ بَغْياً عَلَيْنا وَحَسَداً لَنا، أنْ رَفَعَنا اللّهُ سُبْحانَهُ وَ وَضَعَهُمْ، وَ أعْطانا وَ حَرَمَهُمْ، وَ أدْخَلَنا وَأخْرَجَهُمْ، بِنا يُسْتَعْطَي الهُدى، وَيُسْتَجْلَي العَمى لا بِهِمْ /2826.7ـ أحْسَنُ الحَسَناتِ حُبُّنا، وَ أسْوَءُ السَّـيِّئاتِ بُغْضُنا /3363.8ـ أسْعَدُ النّاسِ مَنْ عَرَفَ فَضْلَنا، وَ تَقَرَّبَ إلَى اللّهِ بِنا، وَ أخْلَصَ حُبَّنا، وَعَمِلَ بِما إلَيْهِ نَدَبْنا، وَ انْتَهى عَمّا عَنْهُ نَهَيْنا، فَذاكَ مِنّا، وَ هُوَ فِي دارِ الْمُقامَةِ مَعَنا/3297.9ـ أوْلَى النّاسِ بِنا مَنْ والانا، وَ عادا مَنْ عادانا /3364.10ـ إنَّ لِلاإلهَ إلاّ اللّهُ شُرُوطاً وَإنّي وَ ذُرِّيَتي مِنْ شُرُوطِها /3479.11ـ إنَّ الْمِسْكِينَ رَسُولُ اللّهِ فَمَنْ أعْطاهُ فَقَدْ أعْطَى اللّهَ وَمَنْ مَنَعَهُ فَقَدْ مَنَعَ اللّهَ سُبْحانَهُ /3539.12ـ إنَّ أمْرَنا صَعْبٌ مُسْتَصْعَبٌ، لايـَحْتَمِلُهُ إلاّ عَبْدٌ امْتَحَنَ اللّهُ قَلْبَهُ لِلاْيمانِ، وَلايَعِي حَدِيثَنا إلاّ صُدُورٌ أمِينَةٌ، وَ أحْلامٌ رَزِينَةٌ /3553.13ـ إلَيْنا يَرْجِـعُ الغالِي، وَ بِنا يَلْحَقُ التّالِي /1554.14ـ إنَّ اللّهَ تَعالى أطْلَعَ عَلَى الأرْضِ فَاخْتارَنا، وَ اخْتارَ لَنا شِيعَةً يَنْصُرُونَنا، وَيَفْرَحُونَ لِفَرَحِنا، وَ يَحزَنُونَ لِحُزْنِنا، وَ يَبْذُلُونَ أنْفُسَهُمْ وَ أمْوالَهُمْ فِينا، فَأُولئِكَ مِنّا، وَ إلَيْنا، وَهُمْ مَعَنا فِي الْجِنانِ /3554.15ـ إنَّ أمْرَنا صَعْبٌ مُسْتَصْعَبٌ، خَشِنٌ مُخْشَوْشِنٌ، سِـرٌ مُسْتَسِـرٌّ، مُقَنِّعٌ، لا يَحْمِلُهُ إلاّ مَلَكٌ مُقَرَّبٌ، أوْ نَبِيٌّ مُرْسَلٌ، أوْ مُؤْمِنٌ إمْتَحَنَ اللّهُ سُبْحانَهُ قَلْبَهُ لِلإيمانِ /3555.16ـ إنَّ هيهُنا« وَ أشارَ بِيَدِهِ إلى صَدْرِهِ» لَعِلْماً جَمّاً، لَوْ أصَبْتُ لَهُ حَمَلَةً، بَلى أُصِيبُ لَقِناً غَيْـرَ مَأْمُون عَلَيْهِ، مُسْتَعْمِلاً آلَةَ الدّينِ لِلدُّنيا، أوْ مُسْتَظْهِراً بِنِعَمِ اللّهِ عَلى عِبادِهِ، وَ بِحُجَجِهِ عَلى أوْلِيائِهِ،أوْ مُنْقاداً لِحَمَلَةِ الحَقِّ، لا بَصِيرَةَ لَهُ في إحْنائِهِ، يَنْقَدِحُ الشَّكُّ في قَلْبِهِ لأوَّلِ عارِض مِنْ شُبْهَة / 3657.17ـ أهْلُ الذِّكْرِ (القُرْْآنِ )، أهْلُ اللّهِ، وَ خاصَّتُهُ (حامَّتُهُ)/1467.18ـ أنَا قَسيمُ النّارِ، وَ خازِنُ الجِنانِ، وَ صاحِبُ الحَوْضِ، وَ صاحِبُ الأعْرافِ، وَ لَيْسَ مِنّا أهْلَ البَيْتِ إمامٌ إلاّ وَ هُوَ عارِفٌ (عالِمٌ) بِأهْلِ وِلايَتِهِ، وَذلِكَ لِقَوْلِ اللّهِ تَعالى : إنَّما أنْتَ مُنْذِرٌ وَ لِكُلِّ قَوْم هاد (1) /3760.19ـ أنَا صِنْوُ رَسُولِ اللّهِ، وَ السّابِقُ إلَى الإسْلامِ، وَ كاسِرُ الأصْنامِ، وَمُجاهِدُ الكُفّارِ، وَ قامِعُ الأضْدادِ /3761.20 ـ أنَا كابُّ الدُّنْيا لِوَجْهِها، وَ قادِرُها بِقَدْرِها، وَ رادُّها عَلى عَقِبِها/3762.21ـ أنَا يَعْسُوبُ المُؤْمِنينَ، وَ المالُ يَعْسُوبُ الفُجّارِ /3764.(1) الظاهر انّ الضمير زائد .
22ـ أنَا مَعَ رَسُولِ اللّهِ صَلَواتُ اللّهِ عَلَيْهِ وَ مَعي عِتْرَتي عَلَى الحَوْضِ (فَلْيَأْخُذْ آ خِذُكُمْ بِقَولِنا، وَ لْيَعْمَلْ بِعَمَلِنا، إنّا لَنُنافِسُ عَلَى الحَوْضِ ) وَ إنّا لَنَذُودُ عَنْهُ أعْدائَنا، وَ نَسْقي مِنْهُ أوْلِياءَنا، فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ شَرْبَةً ، لَمْ يَظْمَأْ بَعْدَها أبَداً/3763.23ـ أنَا وَضَعْتُ بِكَلْكَلِ (بِكَلاكِلِ) العَرَبِ، وَ كَسَرْتُ نَواجِمَ (قُرُونَ) رَبِيعَةَ وَ مُضَـرَ/3765.24ـ أنَا شاهِدٌ لَكُمْ، وَ حَجيجٌ يَوْمَ القِيمَةِ عَلَيْكُمْ /3768.25ـ أنَا داعِيكُمْ إلى طاعَةِ رَبِّكُمْ، وَ مُرْشِدُكُمْ إلى فَرائِضِ دِينِكُمْ، وَدَليلُكُمْ إلى ما يُنْجِيكُمْ /3769.26 ـ أنَا وَ أهْلُ بَيْتي أمانٌ لأهْلِ الأرْضِ كَما أنَّ النُّجُومَ أمانٌ لاِهْلِ السَّماءِ/3770.27ـ أنَا خَلِيفَةُ رَسُولِ اللّهِ فيكُمْ وَ مُقِيمُكُمْ عَلى حُدُودِ دينِكُمْ، وَ داعِيكُمْ إلى جَنَّةِ المَأْوى /3771.28ـ إنّي لَعَلى بَيِّنَة مِنْ رَبّي، وَ بَصيرَة مِنْ دِيني، وَ يَقين مِنْ أمْرِي/3772.29ـ إنّي لَعَلى جادَّةِ الحَقِّ، وَ إنَّهُمْ لَعَلى مَزَلَّةِ الباطِلِ /3776.30ـ إنّي لَعَلى إقامَةِ حُجَجِ اللّهِ أُقاوِلُ، وَعلى نُصْرَةِ دِينِهِ أُجاهِدُ وَأُقاتِلُ/3777.31ـ إنّي لأرْفَعُ نَفْسي أنْ تَـكُونَ حاجَةٌ لا يَسَعُها جُودي، أوْ جَهْلٌ لايَسَعُهُ حِلْمي، أوْ ذَنْبٌ لايَسَعُهُ عَفْوِي، أوْ أنْ يَكُونَ زَمانٌ أطْوَلَ مِنْ زَمانِي/3778.32ـ إنّي كُنْتُ إذا سَئَلْتُ رَسُولَ اللّهِ صلَّى اللّه عليه و آله و سلَّم أعْطانِي، وَ إذا سَكَتُّ عَنْ مَسْألَتِهِ إبْتَدَأَني /3779.33ـ إنَّما مَثَلي بَيْنَـكُمْ كَالسِّراجِ في ِ الظُّلْمَةِ، يَسْتَضِيءُ بِها مَنْ وَلَجَها/3883.34ـ إنّما الأئِمَّةُ قُوّامُ اللّهِ عَلى خَلْقِهِ، وَ عُرَفاؤُهُ عَلى عِبادِهِ، وَ لا يَدْخُلُ الجَنَّةَ إلاّ مَنْ عَرَفَهُمْ وَ عَرَفُوهُ، وَ لا يَدْخُلُ النّارَ إلاّ مَنْ أنْكَرَهُمْ وَأنْكَرُوهُ/3911.35ـ إنَّما المُسْتَحْفَظُونَ لِديْنِ اللّهِ هُمُ الَّذِينَ أقامُوا الدّينَ، وَ نَصَرُوهُ، وَحاطُوهُ مِنْ جَمِيعِ جَوانِبِهِ، وَحَفِظُوهُ على عِبادِ اللّهِ وَ رَعَوْهُ /3912.36ـ (في ذِكْرِ رَسُولِ اللّهِصلَّى اللّه عليه و آله و سلَّم ) بَلَّغَ عَنْ رَبِّهِ مُعْذِراً، وَ نَصَحَ لاُِمَّتِهِ مُنْذِراً، وَدَعا إلَى الجَنَّةِ مُبَشِّراً /4457.37ـ بِنَا اهْتَدَيْتُمْ ( في ) الظُّلَماءِ، وَ بِنا تَسَنَّمْتُمُ العَلْياءَ، وَ بِنَا انْفَجَرْتُمْ عَنِ السِّرارِ /4458.38ـ بِنا فَتَحَ اللّهُ، وَبِنا يَخْتِمُ، وَبِنا يَمْحُو ما يَشاءُ، وَيُثْبِتُ، وَ بِنا يَدْفَعُ اللّهُ الزَّمانَ الكَلِبَ، وَ بِنا يُنَزِّ لُ اللّهُ الْغَيْثَ فَلا يَغُرَنَّكُمْ بِاللّهِ الْغَرُورِ /4459.39ـ خالِطُوا النّاسَ بِما يَعْرِفُونَ، وَ دَعُوهُمْ مِمّا يُنْكِرُونَ، وَ لاتُحَمِّلُوهُمْ عَلى أنْفُسِكُمْ وَ عَلَيْنا، فَإنَّ أمْرَنا صَعْبٌ مُسْتَصْعَبٌ /5051.40ـ وَ قالَ ـ عَلَيهِ السّلامُ ـ في ذِكْرِ رَسُولِ اللّهِصلَّى اللّه عليه و آله و سلَّم : خَرَجَ مِنَ الدُّنْيا خَمِيصاً ، وَوَرَدَ الآخِرَةَ سَلِيماً، لَمْ يَضَعْ حَجَراً عَلى حَجَر حَتّى مَضى لِسَبِيلِهِ وَ أجابَ داعِيَ رَبِّهِ/5085.41ـ داع دَعا، وَ راع رَعا، فَاسْتَجيبُوا لِلدَّاعي، وَ اتَّبِعُوا الرّاعي /5123.42ـ سَـلُوني قَبْلَ أنْ تَفْقِدُوني، فَإنّي بِطُرُقِ السَّماءِ أخْبَرُ (أعْلَمُ ) مِنْكُمْ بِطُرُقِ الأرْضِ /5635.43ـ سَلُوني قَبْلَ أنْ تَفْقِدُوني، فَوَ اللّهِ ما في القُرآنِ آيَةٌ إلاّ وَ أنَا أعْلَمُ فِيمَنْ نَزَلَتْ، وَ أيْنَ نَزَلَتْ، في سَهْْل أوْ في جَبَل، وَ إنَّ رَبِّي وَهَبَ لِي قَلْباً عَقُولاً، وَلِساناً ناطِقاً /5637.44ـ وَقالََ ـ عَلَيْه السّلامُ ـ في ذِكْرِ رَسُوْلِ اللّهِ صلَّى اللّه عليه و آله و سلَّم : سُنَّتُهُ القَصْدُ، وَفِعْلُهُ الرُّشْدُ، وَقَوْلُهُ الْفَصْلُ، وَ حُكْمُهُ الْعَدْلُ، كَلامُهُ بَيانٌ، وَ صَمْتُهُ أفْصَحُ لِسان /5648.45ـ صِلُوا الَّذي بَيْنـَكُمْ وَ بَيْنَ اللّهِ تَسْعَدُوا /5846.46ـ صِلِ الَّذي بَيْنَكَ وَ بَيْنَ اللّهِ تَسْعَدْ بِمُنْقَلَبِكَ /5864.47ـ وقالَ ـ عَلَيْهِ السّلام ـ في ذِكْرِ رَسُولِ اللّهِ صلَّى اللّه عليه و آله و سلَّم : طَبِيبٌ دَوّارٌ بِطِبِّهِ، قَدْ أحْكَمَ مَراهِمَهُ، وَ أحْمى مَواسِمَهُ، يَضَعُ ذلِكَ حَيْثُ الحاجَةِ إلَيْهِ مِنْ قُلُوبِ عُمْي، وَآذان صُمّ، وَ اَلْسِنَة بُكْم، يَتَتَبَّعُ ( مُتَّبِـعٌ) بِدَوائِهِ مَواضِعَ الغَفْلَةِ، وَ مَواطِنَ الحَيْرَةِ/6033.48ـ عَلَيْكُمْ بِحُبِّ آلِ نَبِيِّكُمْ، فَإنَّهُ حَقُّ اللّهِ عَلَيْكُمْ، وَ المُوجِبُ عَلَى اللّهِ حَقَّكُمْ، ألا تَرَوْنَ إلى قَوْلِ اللّهِ تَعالى>> قُلْ لاأسْألُكُمْ عَلَيْهِ أجْراً إلاّ المَوَدَّةَ فيِ القُرْبى (1) /6169.49ـ عَلَيْكُمْ بِطاعَةِ أئِمَّتِكُمْ، فَإنَّهُمُ الشُّهَداءُ عَلَيْكُمُ اليَوْمَ، وَ الشُّفَعاءُ لَكُمْ عِنْدَ اللّهِ غَداً/ 6170.50ـ عَلَى الإمامِ أنْ يُعَلِّمَ أهْلَ وِلايَتِهِ حُدُودَ الإسْلامِ وَ الإيمانِ /6199.51ـ فَلْيَصْدُقْ رائِدٌ أهْلَهُ، وَ لْيُحْضِرْ عَقْلَهُ، وَ لْيَكُنْ مِنْ أبْناءِ الآخِرَةِ، فَمِنْها قَدِمَ وَ إلَيْها يَنْقَلِبُ /6558.52ـ قَدْ طَلَعَ طالِعٌ، وَلَمعَ لامِعٌ، وَ لاحَ لائِحٌ، وَ اعْتَدَلَ مائِلٌ /6691.53ـ وَقالَ ـ عَلَيْهِ السّلام ـ في ذِكْرِ رَسُولِ اللّهِ صلَّى اللّه عليه و آله و سلَّم : قَدْ حَقَّرَ الدُّنيا وَ أهْوَنَ بِها وَهَوَّنَها، وَ عَلِمَ أنَّ اللّهَ زَواها عَنْهُ اخْتِياراً، وَ بَسَطَها لِغَيْرِهِ اخْتباراً/ 6705.54ـ كُنْتُ إذا سَألْتُ رَسُولَ اللّهِ صلَّى اللّه عليه و آله و سلَّم أعْطاني، و إذا أمْسَكْتُ ابْتَدَأني/7236.55ـ لِبُغْضِنا أمْواجٌ مِنْ سَخَطِ اللّهِ سُبْحانَهُ /7342.56ـ لَقَدْ رَقَعْتُ مِدْرَعَتِي هذِهِ حَتَّى اسْتَحْيَيْتُ مِنْ راقِعِها، فَقالَ لي قائِلٌ ألا تَنْبِذُها ؟ فَقُلتُ لَهُ : أُعْزُبْ عَنِّي، عَلَى الصَّباحِ يَحْمَدُ القَوْمُ السُّرى /7345.57ـ لَتَعْطِفَنَّ عَلَيْنا الدُّنيا بَعْدَ شِماسِها عَطْفَ الضَّرُوسِ عَلى وَلَدِها/7366.58ـ لَقَدْ كُنْتُ وَ ما أُهَدَّدُ بِالْحَرْبِ، وَلا أُرَهَّبُ بِالضَّـرْبِ /7399.59ـ لَوْ كُشِفَ الغِطاءُ مَا ازْدَدْتُ يَقِيناً /7569.60ـ لَوِ اسْتَوَتْ قَدَمايَ مِنْ هذِهِ المَداحِضِ لَغَيَّـرْتُ أشْياءً /7570.61ـ لَوْ كُنّا نَأْتِي ما تَأْتُونَ ( آنَيْتُم)، لَما قامَ لِلْدّينِ عَمُودٌ، وَ لا اخْضَـرَّ لِلإيمانِ عُودٌ /7590.62ـ لَوْ شِئْتُ أنْ أُخْبِرَ كُلَّ رَجُل مِنْكُمْ بِمَخْرَجِهِ وَ مَوْلِجِهِ وَ جَمِيعَ شَأْنِهِ لَفَعَلْتُ، لكِنّي أخافُ أنْ تَـكْفُرُوا فِيَّ بِرَسُولِ اللّهِ صَلَواتُ اللّهِ وَ سَلامُهُ عَلَيْهِ، إلاّ أنّي مُفْضِيهِ إلَى الخاصَّةِ مِمَّنْ يُؤْمَنُ ذلِكَ مِنْهُ، وَ الَّذي بَعَثَهُ بِالحَقِّ وَ اصْطَفاهُ عَلَى الخَلْقِ ما أنْطِقُ إلاّ صادِقاً، وَ لَقَدْ عَهَدَ إلَيَّ بِذلِكَ كُلِّهِ، وَ بِمَهْلِكِ مَنْ يَهْلِكُ، وَ بِمَنْجا مَنْ يَنْجُو(وَمَآلِ هذا الأمْرِ) وَما أبْقى شَيْئاً يَمُرُّ عَلى رَأسي إلاّ أفْرَغَهُ في أُذُنَيّوَ أفضى بِهِ إلَيَّ /7606.63ـ لَنا حَقٌّ إنْ أُعْطِيناهُ، وَ إلاّ رَكِبْنا أعْجازَ الإبِلِ وَ إنْ طالَ السُّرى/7627.64ـ لَنا عَلَى النّاسِ حَقُّ الطّاعَةِ وَ الوِلايـَةِ، وَ لَهُمْ مِنَ اللّهِ سُبْحانَهُ حُسْنُ الجَزاءِ /7628.65ـ مَنْ تَمَسَّكَ بِنا لَحِقَ/ 7891.66ـ مَنْ تَخَلَّفَ عَنّا مُحِقَ /7892.67ـ مَنِ اتَّبَعَ أمْرَنا سَبَقَ /7893.68ـ مَنْ رَكِبَ غَيْرَ سَفينَتِنا غَرِقَ /7894.69ـ هُمْ مَوْضِعُ سِـرِّ رَسُولِ اللّهِ صلَّى اللّه عليه و آله و سلَّم،وَ حُماةُ أمْرِهِ، وَ عَيْبَةُ عِلْمِهِ، وَ مَوْئِلُ حُكْمِهِ، وَ كُهُوفُ كُتُبِهِ، وَ جِبالُ دينِهِ /10062.70ـ هُمْ كَرائِمُ الإيمانِ، وَ كُنُوزُ الرَّحْمنِ، إنْ قالُوا صَدَقُوا، وَ إنْ صَمَتُوا لَمْيُسْبَقُوا /1006.71ـ هُمْ كُنُوزُ الإيمانِ، وَ مَعادِنُ الإحْسانِ، إنْ حَكَمُوا عَدَلُوا، وَ إنْ حاجُّوا خَصَمُوا /10062.72ـ هُمْ أساسُ الدّينِ، وَ عِمادُ الْيَقينِ، إلَيْهِمْ يَفِيءُ الغالِي، وَ بِهِمْ يَلْحَقُ التّالِي /1006.73ـ هُمْ مَصابِيحُ الظُّلَمِ، وَ يَنابِيعُ الحِكَمِ، وَ مَعادِنُ العِلْمِ، وَ مَواطِنُ الحِلْمِ /10062.74ـ هُمْ عَيْشُ العِلْمِ، وَ مَوْتُ الجَهْلِ، يُخْبِرُ كُمْ حِلْمُهُمْ (حُكْمُهُمْ) عَنْ عِلْمِهِمْ، وَ صَمْتُهُمْ عَنْ مَنْطِقِهِمْ(وَظاهِرُهُمْ عَنْ باطِنِهِمْ)، لا يُخالِفُونَ الحَقَّ (الدّين)، وَ لا يَخْتَلِفُونَ فيهِ، فَهُوَ بَيْنَهُمْ صامِتٌ ناطِقٌ، وَ شاهِدٌ صادِقٌ/10062.75ـ لاتَزِلُّوا عَنِ الحَقِّ وَ أهْلِهِ، فَإنَّهُ مَنِ اسْتَبْدَلَ بِنا أهْلَ البَيْتِ هَلَكَ، وَفاتَتْهُ الدُّنْيا وَ الآخِرَةِ /10413.76ـ لاتَخْلُو الأرْضُ مِنْ قائِم لِلّهِ بِحُجَجِهِ (بِحُجَّة)، إمّا ظاهِراً مَشْهُوراً، وَإمّا باطِناً ( خائِفاً) مَغْمُوراً، لِئَلاّ تَبْطُلَ حُجَجُ اللّهِ وَ بَيِّناتُهُ /10820.77ـ لا يُقاسُ بِآلِ مُحَمَّد صَلَواتُ اللّهِ عَلَيْهِمْمِنْ هذِهِ الأُمَّةِ أحَدٌ، وَلايَسْتَوي (ولا يُسَوّى) بِهِمْ مَنْ جَـرَتْ نِعْمَتُهُمْ عَلَيْهِ أبَداً/10902.78ـ يا أيُّها النّاسُ إنَّهُ لَمْ يَكُنْ لِلّهِ سُبْحانَهُ حُجَّةٌ في أرْضِهِ أوْكَدُ مِنْ نَبِيِّنا مُحَمَّد صلَّى اللّه عليه و آله و سلَّم، وَ لاحِكْمَةٌ أبْلَغُ مِنْ كِتابِهِ القُرآنِ العَظيمِ، وَلا مَدَحَ اللّهُ تَعالى مِنْكُمْ إلاّ مَنِ اعْتَصَمَ بِحَبْلِهِ، وَ اقْتَدى بِنَبِيِّهِ، وَ إنَّما هَلَكَ مَنْ هَلَكَ عِنْدَ ماعَصاهُ وَخالَفَهُ، وَ اتَّبَعَ هَواهُ، فَلِذلِكَ يَقُولُ عَزَّ مِنْ قائِل :>> فَلْيَحْذَرِ الَّذينَ يُخالِفُونَ عَنْ أمْرِهِ أنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أوْ يُصِيبَهُمْ عَذابٌ أليمٌ (1) /11004.79ـ ناظِرُ قَلْبِ اللَّبِيبِ بِهِ يُبْصِرُ رُشْدَهُ ( أمَدَهُ )، وَ يَعْرِفُ غَوْرَهُ وَنَجْدَهُ/9986.80ـ نَحْنُ دُعاةُ الحَقِّ، وَ أئِمَّةُ الخَلْقِ، وَ اَلْسِنَةُ الصِّدْقِ، مَنْ أطاعَنا مَلَكَ، وَ مَنْ عَصانا هَلَكَ /10001.81ـ وَ اللّهِ ما كُنْتُ وَشْمَةً، وَ لاكَذَبْتُ كِذْبَةً /10124.82ـ وَاللّهِ ما فَجَعَنِي مِنَ الْمَوْتِ وارِدٌ كَرِهْتُهُ، وَ لاطالِعٌ أنْكَرْتُهُ، وَ ما كُنْتُ إلاّ كَغارِب (كَقارِب ) وَرَدَ، أوْ طالِب وَجَدَ /10131.83ـ وَ اللّهِ لأنْ أبيتَ عَلى حَسَكِ السَّعْدانِ مُسَهَّداً، وَ أُجَرَّ فِي الأغْلالِ مُصَفَّداً، أحَبُّ إلَيَّ مِنْ أنْ ألْقَي اللّهَ وَ رَسُولَهُ ظالِماً لِبَعْضِ العِبادِ، أوْ غاصِباً لِشَـيْء مِنَ الحُطامِ، و كَيْفَ أظْلِمُ لِنَفْس يُسْرِعُ إلَى الْبِلى قُفُولُها، وَيَطُولُ فِي الثَّرى حُلُولُها /10144.84ـ وَلَقَدْ عَلِمَ المُسْتَحْفِظُونَ مِنْ أصْحابِ رَسُولِ اللّهِ صلَّى اللّه عليه و آله و سلَّم إنَّنِي لَمْ أرُدَّ عَلَى اللّهِ سُبْحانَهُ وَ لاعَلى رَسُولِهِ ساعَةً قَطُّ، وَ لَقَدْ واسَيْتُهُ بِنَفْسِي فيِ المَواطِنِ الَّتي تَنْكِصُ فيها الأبـْطالُ، وَ تَتَـأَخَّرُ عَنْها الأقْدامُ نَجْدَةً ، أكْرَمَنِي اللّهُ بِها ، وَ لَقَدْ بَذَلْتُ في طاعَتِهِ صَلَواتُ اللّهِعَلَيْهِ وَ آلِهِ جُهْدِي، وَ جاهَدْتُ أعْدائَهُ بِكُلِّ طاقَتِي، وَ وَقَيْتُهُ بِنَفْسِي ، وَ لَقَدْ أفْضى إلَيَّ مِنْ عِلْمِهِ بِما لَمْ يُفْضِ بِهِ إلى أحَد غَيْرِي/10145.85 ـ هَجَمَ بِهِمُ الْعِلْمُ عَلى حَقيقَةِ الإيمانِ (الْبَصيرةِ)، وَ باشَـرُوا رُوحَ اليَقينِ، فاَسْتَسْهَلُوا (فَاسْتَلانُوا )، مَا اسْتَوْعَرَ المُتْرَفُونَ، وَ أنِسُوا بِمَا اسْتَوْحَشَ مِنْهُ الجاهِلُونَ، وَ صَحِبُوا الدُّنيا بِأبْدان أرْواحُها مُعَلَّقَةٌ بِالمَحَلِّ الأعْلى، أُولئِكَ خُلَفاءُ اللّهِ فِي أرْضِهِ وَ الدُّعاةُ إلى دينِهِ آه آه شَوْقاً إلى رُؤْيَتِهِمْ /10061.86 ـ هُمْ دَعائِمُ الإسْلامِ، وَ وَلائِجُ الإعْتِصامِ، بِهِمْ عادَ الحَقُّ في نِصابِهِ وَانْزاحَ الباطِلُ عَنْ مُقامِهِ، وَ انْقَطَعَ لِسانُهُ مِنْ مَنْبَتِهِ ، عَقَلُوا الدِّينَ عَقْلَ وِعايَة، وَرِعايَة، لاعَقْلَ سـَماع وَ رِوايَة /10062.87ـ وَ إنّا لأُمَراءُ الكَلامِ فيِنا تَشَبَّثَتْ ( وَ فينا تَنَشَّبَتْ عُرُوقُهُ ) فُرُوعُهُ وَعَلَيْنا تَهَدَّلَتْ أغْصانُهُ (غُصُونُهُ)/2774.88ـ لَنْ تَنْقَطِعَ سِلْسِلَةُ الهَذَيانِ حَتّى يُدْرَكَ الثّارُ مِنَ الزَّمانِ /7420.89 ـ نَحْنُ بابُ حِطَّة، وَ هُوَ بابُ السّلامِ، مَنْ دَخَلَهُ سَلِمَ وَ نَجا، وَ مَنْ تَخَلَّفَ عَنْهُ هَلَكَ /10002.90ـ نَحْنُ النُّمْرُقَةُ الوُسْطى ، بِها يَلْحَقُ التّالِي، وَ إلَيْها يَرْجِعُ الغالِي/10003.91ـ نَحْنُ أُمَناءُ اللّهِ عَلى عِبادِهِ، وَ مُقِيمُوا الْحَقِّ في بِلادِهِ، بِنا يَنْجُو المُوالِي، وَ بِنا يَهْلِكُ المُعادِي /10004.92ـ نَحْنُ شَجَرَةُ النُّبُوَّةِ، وَ مَحَطُّ الرِّسالَةِ، وَ مُخْْتَلَفُ الْمَلائِكَةِ، وَ يَنابيعُ الْحِكَمِ، وَمَعادِنُ الْعِلْمِ، ناصِرُنا وَ مُحِبُّنا يَنْتَظِرُ الرَّحْمَةَ، وَ عَدُوُّنا وَ مُبْغِضِينا يَنْتَظِرُ السَّطْوَةَ /10005.93ـ نَحْنُ الشِّعارُ وَ الأصْحابُ، وَ السَّدَنَةُ وَ الأبوابُ، وَلا يُؤْتَى البُيُوتُ إلاّ مِنْ أبْوابِها، وَ مَنْ أتاها مِنْ غَيْرِ أبْوابِها كانَ سارِقاً لاتَعْدُوهُ العُقُوبَةُ/10006.94ـ هَيْهاتَ لَوْلاَ التُّقى لَكُنْتُ أدْهَى العَرَبِ /10041.95ـ ما أنْكَرْتُ اللّهَ تَعالى مُنْذُ عَرَفْتُهُ /9481.96ـ ما شَكَكْتُ فِي الحَقِّ مُذْ أُرِيتُهُ /9482.97ـ ما كَذَبْتُ وَ لاكُذِّبْتُ /9483.98ـ ما ضَلَلْتُ وَ لاضُلَّ بِي /9484.99ـ ما نَزَلَتْ آيَةٌ إلاّ وَقَدْ عَلِمْتُ فيما نَزَلَتْ وَ أيْنَ نَزَلَتْ، في نَهار، أوْ لَيْل، في جَبَل، أوْ سَهْل، وَ إنَّ رَبِّي وَهَبَ لِي قَلْباً عَقُولاً، وَ لِساناً قَؤُولاً /9677.100ـ نَحْنُ أقَمْنا عَمُودَ الْحَقِّ، وَ هَزَمْنا جُيُوشَ الباطِلِ /9969.
