محسود ابناء الرذيلة عائذ فالامهات اذا قصدت حيوتة شربنى بماء العلم بل عرفى به فضلت علما ان علم قائلى كالشمع ينقص حين زاد لهيبه قد هان لى مذجف روض مدامعى من صار مكفوفا فسواط عنده قد كنت اصلب شعره بيد الفتى كلفت توديع الياب و قيل لى لو كان للمنقوش حال تسقف لاعيب فى عوج الفتى نفسى و انما لازمت حصنى قبل حصن بالفتى ما سمنى الجلساط لكن همتى طلعت دنيا كم بلبانه عمر قصير لمواعيد خدعته انى عيال الله فى فضل النهى كالنبت ياتى السحب يستسقى الندى نسج العناكب فى الجدار مهلهلا ما ينسج النحل الضياع معيناسيان لى مدح فى رياض مطالع سيان لى مدح فى رياض مطالع
من امهات الكون بالاباط كيف انتظار اماتة الاحياط عرف المحيا بماط حناط والقيل احيى الذى من العلماط ما قد نمى على ذوى حوباط غي الكرام و ضنة البخلاط فى السهد ليل سدارة و سمراط انمى فبدل فى الذيول نماط هذا النفاق نفاق الصعدة السمراط فالدهر قومنى و تقعدنى بفقداط يغنى من التسقيف و العوجاط و عضضت طرفى قبل ذوالحملاط ذات الغناط و بفقرى استغناط من غير رحبتها و لا استناط و حدتنى تفسيرها بالزباط و عيال فضلى عصبة البلغاط و الحسب ياتى البحر باستسقاط سيل الذباب و يصعد الافداط الا عليه طراز كل شفاطعيب الكلام و خلب البخلاط عيب الكلام و خلب البخلاط