از حضرت عبدالعظيم عليه السلامشرح حال حضرت عبدالعظيم حسنى عليه السلامدر بيان احوال حضرت عبدالعظيم عليه السلام (تحرير اول)جغرافياى مشاهد (ذكر مشاهد رى و راز)اعتقادات و اصول دين و شرح حال حضرت عبدالعظيم حسنى عليه السلامالخصائص العظيميّةقوانين و موقوفات آستانه مباركه حضرت عبدالعظيم حسنى عليه السلامموائد الكريم لِزُوّار عبدالعظيم عليه السلامتوضیحاتافزودن یادداشت جدید
مخصوصى براى او منقول و مأثور نيست، اگر خواهند، او را به طريقى كه علماو كُمّل اتقيا و مؤمنان را زيارت مى كنند زيارت نمايند.و اگر به طريق زيارت حضرت معصومه زيارت كنند بهتر است، و اگر به كيفيّتى كهمذكور مى شود زيارت كنند، نيز خوب است.چنانچه سيّد بن طاووس قدّس اللّه روحه نقل نموده كه هر گاه خواهى زيارت كنىيكى از اولاد ائمه قدس سرهما را مانند قاسم پسر امام موسى كاظم عليه السلام يا عبّاس ولد حضرتاميرالمؤمنين عليه السلام يا علىّ بن الحسين شهيد عليهما السلام يا غير ايشان از اولاد ائمه كه جارىمجراى ايشان باشند بايست نزد قبر و بگو:اَلسَّلامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا السِّيِّدُ الزَّكِيُّ الطّاهِرُالْوَلِيُّ وَ الدّاعِى الْحَفِيُّ، أَشْهَدُ أَنَّكَ قُلْتَ حَقّاً وَدَعَوْتَ إِلى مَوْلاىَ وَ مَوْلاكَ عَلانِيَةً وَ سِرًّا وَ فازَ مُتّبعُكَوَ نَجا مُصَدِّقُكَ وَ خَسِرَ مُكَذِّبُكَوَ الْمُتَخَلِّفُ عَنْكَ أَشْهَدُ لي بِهذِهِ الشَّهادَةِ عِنْدَكَ لاِءَكُونَ مِنَ الْفائِزينَ بمعرفتك وَ طاعَتِكَ وَتَصْديقِكَ وَ اتِّبّاعِكَ، وَ السَّلامُ عَلَيْكَ يا سَيِّدي وَ ابْنَ سَيِّدي أَنْتَ بابُ اللّه ِ الْمُؤْتى مِنْهُ وَالْمَأخُوذُ عَنْهُ أَتَيْتُكَ زائِراً و حاجاتي لَكَ مُسْتَوْدَعاً وَها أَنَا اَسْتَوْدِعُكَ دِيني وَ أَمانَتي وَخَواتِيمَ عَمَلي وَ خَواتِيمَ أَمَلي إلى مُنْتَهى أَجَلي وَ السَّلامُ عَلَيْكَ وَ رَحْمَةُ اللّه ِ وَ بَرَكاتُهُ.و شيخ مفيد رحمه الله درمزارخود نيز اين زيارت را براى اولاد ائمه قدس سرهما ذكر كرده است.
باب دوم: در حسن حال و كيفيت امام زاده حمزه است.
بدان كه امام زاده حمزه فرزند امام موسى كاظم عليه السلام است، و عالم و عامل و فاضلو كامل وَ عظيم الشّأن و رفيع المكان و عاليمقام و محبُوب خاص و عام بوده است. 1.دربحارالانوار، ج 99، ص 273؛مصباح الزائر، ص 261 زيارتنامه اى مخصوص براى حضرت عبدالعظيمذكر شده است.2.در اصل «مُسْعِدُكَ» بود.3.تهذيب الانساب، محمد بن ابى جعفر عبيدلى، ص 147؛سراج الانساب، سيد احمد بن محمد كيا گيلانى،ص 72 و 76.