قال الصادق - عليه السلام - وقل فى الركوع (( سبحان ربى العظيم و بحمده )) ثلاث مرات در ركوع سه بار بگو: سبحان ربى العظيم و بحمده )) . (بحارالانوار، ج 85، ص 115).
1809 - گفتن ذكر بعد از ركوع
قال الصادق - عليه السلام - و اذا رفعت راءسك من الركوع فقل : (( سمع الله لمن حمده )) وقتى سر از ركوع برداشتى بگو: (( سمع الله لمن حمده )) . (بحارالانوار، ج 85، ص 115).
1810 - معناى ركوع
سئل اميرالمؤ منين - عليه السلام - ما معنى الركوع ؟فقال : معناه امنت بك و لو ضربت عنقى ، و معنى قوله : (( سبحان ربى العظيم و بحمده )) فسبحان الله انفقة لله - عزوجل - و ربى خالقى ، و العظيم هو العظيم فى نفسه غير موصوف بالصغر و عظيم فى ملكه و سلطانه و اعظم من ان يوصف ، تعالى الله از امام على (ع ) پرسيدند: معناى ركوع چيست ؟فرمود: يعنى به تو ايان آوردم ، ار چه گردنم را بزنى و معناى (( سبحان ربى العظيم و بحمده )) فسبحان اين است كه : منزه است خدا، بزرگى از آن خداوند است و پروردگار و خالق من است بزرگ فقط اوست در خود موصوف به كوچكى نيست و در كشور هستى خود پادشاه و فرمانروا و بزگتر از اين است كه توصيف شود، بسى والا است . (بحارالانوار، ج 85، ص 116).
1811 - ركوع على (ع )
قال الصادق - عليه السلام - ان عليا - عليه السلام - كان يعتدل فى الركوع مستويا حتى يقال لو صب الماء على ظهره لاستمسك و كان يكره ان يحدر راءسه و منكبيه فى الركوع امام على (ع ) آنچنان در ركوع معتدل و درست مى ايستاد كه گويند: اگر آب بر پشتش ريخته مى شد، همان جا مى ماند و دوست نداشت كه سر و شانه هايش را دايره وار (به پايين ) بگيرد. (بحارالانوار، ج 85، ص 118).
1812 - ذكر ركوع و سجود
عن عقبة قال : لما نزلت (( فسبح باسم ربك العظيم )) قال لنا رسول الله -صلى الله عليه وآله - اجعلوها فى ركوعكم و لما نزلت : (( سبح اسم ربك الاعلى )) قال لنا رسول الله : اجعلوها فى سجودكم چون آيه : (( فسبح باسم ربك العظيم )) نازل گرديد، رسول خدا (ص ) فرمود: آن را در ركوع بگوييد، و چون آيه (( سبح اسم ربك الاعلى )) نازل گرديد، فرمود: اين را در سجده بگوييد. (بحارالانوار، ج 85، ص 105).
1813 - ذكر طولانى در ركوع و سجود
قال الصادق - عليه السلام - و من كان يقوى على ان يطول الركوع و السجود فليطول ما استطاع يكون ذلك فى تسبيح الله و تحميده و تمجيده و الدعاء و التضرع فان اقرب ما يكون العبد الى ربه هو مساجد كسى كه توانايى آن را دارد كه ركوع و سجودش را در نماز طولانى كند، بايد به مقدار توانايى اش طول دهد و بايد در ركوع و سجود به تسبيح و حمد و ستايس و دعا و تضرع به درگاه خداوند اشتغال داشته باشد، زيرا نزديك ترين حالت بنده به خدا همان لحظاتى است كه در سجده با خدا خلوت مى كند. (اصول وافى ، ج 8، ص 707).
1814 - هنگام ركوع و سجود تكبير بگو
قال ابوجعفر - عليه السلام - اذا اردت ان تركع و تسجد فارفع يديك فكبر ثم اركع واسجد هرگاه خواستى به ركوع يا سجده بروى ، دو دستت را بلند كن ، و تكبير بگو آنگاه به ركوع يا سجده برو.(اصول وافى ، ج 8، ص 702).