ختاموأخيراً أسأل اللّه جل وعلا أن يسددنا لمراضيه ويوفقنا لاقامة شعائره«ومن يعظم شعائر اللّه فإنها من تقوىالقلوب»وآخر دعوانا أن الحمد للّه رب العالمين، وصلى اللّه على محمد وآله الطاهرينشعبان المعظم 1410 هـ. قعبد الزهراء الكعبي الأهوازي